قوات الاحتلال تقتحم مدينة نابلس وتفرض حصارا على بلدتها القديمة الاحتلال يهدم خيمة ويحتجز مالكها ومستوطنون يسرقون أخرى في الأغوار شهداء وجرحى في قصف الاحتلال أنحاء متفرقة من قطاع غزة الاحتلال يعتقل أربعة مواطنين من محافظة الخليل "الخارجية" تدين اقتحام نتنياهو ووزراء في حكومته للضفة وتعتبره انتهاكا صارخا للقانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية مجلس الأمن يناقش الأوضاع في الشرق الأوسط بما فيها القضية الفلسطينية التربية" وجمعية البنوك تبحثان سبل تعزيز المسؤولية المجتمعية لدعم التعليم أسعار العملات مقابل الشيقل 4 شهداء ومصابون من منتظري المساعدات برصاص الاحتلال في خان يونس منذ 9 ساعات: الاحتلال يواصل اقتحام مدينة نابلس تخلله اعتقال مواطن واخلاء منازل السلطات الإسرائيلية تهدم عشرات المنازل والمنشآت في النقب مستعمرون يقتحمون المسجد الأقصى اسرائيل: مصادرة نحو 1.5 مليون شيكل خلال اقتحام رام الله بينهم 67 طفلا: الاحتلال يحتجز جثامين 726 شهيدًا في الثلاجات ومقابر الأرقام 10 وفيات نتيجة المجاعة وسوء التغذية خلال الـ24 ساعة الماضية

منذ 9 ساعات: الاحتلال يواصل اقتحام مدينة نابلس تخلله اعتقال مواطن واخلاء منازل

 تواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي اقتحام مدينة نابلس وفرض حصار على بلدتها القديمة، منذ قرابة 9 ساعات، تخلله اعتقال أحد المواطنين، واخلاء عدد من المنازل.

وأسفر الاقتحام حتى اللحظة عن اعتقال مواطن، واجبار عدة عائلات على إخلاء منازلها، إضافة لتفتيش عشرات المنازل.

وأفادت مصادر محلية وامنية، بأن قوات الاحتلال اقتحمت المدينة بعشرات الآليات العسكرية، وتمركزت في وسطها، وفرضت حصارا على بلدتها القديمة، وشرعت بمداهمة منازل المواطنين داخلها، وأجبرت عدة عائلات بإخلاء منازلها في حي القصبة، وأبلغتهم بالعودة عصرا.

وأشارت إلى أن قوات الاحتلال انتشرت في أحياء المدينة، ونشرت القناصة في منطقة شارع سفيان وميدان الشهداء وسط المدينة، كما اقتحمت عدة محال تجارية في منطقة رأس العين.

يذكر أن البلدة القديمة في مدينة نابلس عاشت واحدة من أعنف عمليات الاقتحام الإسرائيلية وأطولها منذ سنوات، بتاريخ 11-6-2025، حين اجتاحت قوات كبيرة من جيش الاحتلال أزقة المدينة التاريخية، وسط إطلاق نار كثيف وقنابل الغاز المسيل للدموع، واقتحام المنازل عنوة، واجبار العائلات على مغادرة منازلها، ونهب المحلات التجارية وتدميرها، وتحويل مبانٍ تاريخية إلى ثكنات عسكرية كما جرى مع خان الوكالة، حتى صور الشهداء لم تسلم من حقدهم.