قصف إسرائيلي عنيف يستهدف أحياء متفرقة من مدينة غزة منذ فجر اليوم الاحتلال يحوّل منزلين في سلفيت وكفر الديك إلى ثكنات عسكرية ويغلق المدخل الشمالي للمدينة في ظل نقاش دراسة حول النزاهة والشفافية في عمل المنظمات الإغاثية الدولية بقطاع غزة خلال حرب الإبادة المتواصلة الخارجية ترحب باعتراف بلجيكا ولوكسمبورغ ومالطا وموناكو وأندورا بدولة فلسطين وتعتبره حماية لحل الدولتين وتحقيق السلام دول غربية تعرض المساعدة لعلاج مرضى من غزة في الضفة الغربية وزارة الزراعة: موسم قطف الزيتون لهذا العام يبدأ اعتباراً من يوم الخميس الموافق 2025/10/09م في جميع محافظات الوطن شهداء ومصابون بنيران وقصف الاحتلال المتواصل على قطاع غزة الأونروا": قصف 12 منشأة تابعة لنا في مدينة غزة خلال الشهر الجاري تحالف الاتحادات والنقابات الفلسطينية بغزة يرحب بإعلان نيويورك لحل الدولتين الاحتلال يعطل الدراسة في مدارس مخيم الفوار جنوب الخليل مئات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى والاحتلال يشدد إجراءاته العسكرية في محيطه 18 شهيدا برصاص وقصف الاحتلال على قطاع غزة منذ فجر اليوم إصابة مواطن بالرصاص شرق بيت لحم الاحتلال يقتحم الحي الشرقي في جنين 8.6 مليار دولار رصيد الاستثمار الدولي لفلسطين

مئات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى والاحتلال يشدد إجراءاته العسكرية في محيطه

اقتحم مئات المستوطنين، اليوم الثلاثاء، المسجد الأقصى تحت حراسة مشددة من قوات الاحتلال الإسرائيلي، في إطار الاحتفالات بـ"عيد رأس السنة العبرية"، الذي يستمر حتى الأربعاء.

ورافق الاقتحام ممارسات استفزازية، شملت ترديد أغانٍ دينية، وإقامة شعائر تلمودية وطقوس توراتية، بالإضافة إلى تصفيق ورقص جماعي داخل ساحات الأقصى.

وأفادت دائرة الأوقاف، بأن عضو الكنيست السابق الحاخام يهودا غليك، اقتحم المسجد بلباس ديني توراتي، محميا من شرطة الاحتلال، التي فرضت قيودا مشددة على دخول الفلسطينيين، ودققت في هوياتهم الشخصية، واحتجزت بعضها عند البوابات.

وتستغل جماعات "الهيكل" المزعوم الأعياد والمناسبات اليهودية لتنفيذ اقتحامات واسعة، في ظل تشديد أمني وتقييد حركة الفلسطينيين والمصلين في البلدة القديمة بالقدس المحتلة.

وتسعى هذه الجماعات إلى حشد أعداد كبيرة من المستوطنين لفرض الطقوس التلمودية داخل باحات الأقصى، بما يمثل خطوة خطيرة لتكريس وقائع تهويدية جديدة في الحرم القدسي.

وتأتي هذه الاقتحامات ضمن مساعي الاحتلال إلى طمس الهوية الإسلامية والتاريخية للقدس، وتهديد السيادة الإسلامية على المسجد الأقصى، بينما تتواصل الدعوات المقدسية لأهالي القدس والداخل إلى الحشد والرباط في باحات الأقصى، من أجل إفشال مخططات الاحتلال والمستوطنين، والتأكيد على أن المسجد خط أحمر لا يمكن تجاوزه.

وتتعرض ساحات المسجد الأقصى بشكل يومي لاقتحامات المستوطنين، تحت حماية الاحتلال، في محاولة لفرض التقسيم الزماني والمكاني، ما يفاقم التوترات ويهدد الوضع الديني والتاريخي للمسجد.