إصابة مواطن برصاص الاحتلال في بيت حنينا بالقدس رئيس وزراء قطر: مفاوضات الملفات الصعبة بين حماس وإسرائيل تم تأجيلها لبعد المرحلة الأولى وزير الصحة يبحث مع نائب المدير التنفيذي لصندوق الأمم المتحدة للسكان دعم القطاع الصحي في فلسطين كتائب القسام تنشر قائمة بأسماء 20 أسيرًا إسرائيليا ستفرج عنهم اليوم قائمة الأسرى الفلسطينيين المقرر الإفراج عنهم اليوم في إطار المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار: بدء عملية تبادل الأسرى حالة الطقس: درجات الحرارة أدنى من معدلها السنوي حتى نهاية الأسبوع الاحتلال يشن حملة اعتقالات واسعة في ديراستيا طالت 14 مواطنا رام الله: الاحتلال يشدد اجراءاته على حاجزي عين سينا وعطارة ويداهم منازل الأسرى في البلدات والقرى الاحتلال يستدعي أهالي الأسرى المقدسيين المنوي الإفراج عنهم للتحقيق الهلال الأحمر: جار نقل أسير مريض منوي الافراج عنه اليوم من سجن "عوفر" مستوطنون يقطعون أشجار زيتون في برقا شرق رام الله الرئيس ترمب يصل إلى تل أبيب الاحتلال يعتقل شابا من عتيل شمال طولكرم إصابة شاب برصاص الاحتلال قرب سجن "عوفر"

حسن نصر الله: سنحصل على سلاح نوعي من سوريا

وكالة الحرية الاخبارية -  أكد الأمين العام لحزب الله، حسن نصرالله، في كلمة متلفزة، اليوم الخميس، أن رد سوريا الأول على الهجمات الإسرائيلية الأخيرة هو تعهدها بحصول حزب الله على "سلاح نوعي لم يحصل عليه"، وأطلق على هذا السلاح اسم "كاسر التوازن" مع إسرائيل.

وقال إن حزب الله "مستعد لاستلام أي سلاح نوعي" والحفاظ عليه، وهو "جدير بامتلاك هذا السلاح، وسندافع به عن شعبنا ومقدساتنا"، على حد تعبيره.
وجاءت كلمة نصرالله خلال الاحتفال الذي أقامته إذاعة "النور" بمناسبة اليوبيل الفضي لانطلاقتها، في الضاحية الجنوبية بالعاصمة اللبنانية بيروت.
وشنت إسرائيل غارتين جويتين في ظرف 48 ساعة، كان آخرها الأحد الماضي، على سوريا استهدفتا أسلحة كانت موجهة لحزب الله حليف النظام السوري وإيران، على حد ما أفاد مسؤول إسرائيلي كبير، ليرتفع إلى ثلاث عدد الغارات الجوية الإسرائيلية على سوريا منذ نهاية ديسمبر/ كانون الثاني.
وأشار نصرالله إلى أن الرد الاستراتيجي الثاني من سوريا على إسرائيل هو "إعلان فتح الباب للمقاومة الشعبية في جبهة الجولان المحتل"، بعد أن ظلت الجبهة مغلقة لفترة طويلة.
وذكر أن الرد الاستراتيجي الثالث من سوريا هو "إعطاء الأوامر بتوجيه صواريخ رداً على أي ضربة إسرائيلية جديدة"، ما أثار ذعراً بين صفوف الإسرائيليين، بحسب كلماته.
وأعلن أن حزب الله "يقف إلى جانب المقاومة الشعبية السورية، ويقدم الدعم المادي والمعنوي من أجل تحرير الجولان السوري".
وأكد ضرورة "منع سقوط سوريا في يد التكفيريين والغرب"، موضحاً أن هذه المعركة هي "معركة فلسطين والقدس والمسجد الأقصى".
وشدد على "أهمية الوصول إلى تسوية سياسية في الأزمة السورية"، متهماً جامعة الدول العربية بـ"تدمير سوريا".
وكان نصرالله قد أعلن في كلمة متلفزة له، الثلاثاء، أن الحزب "لن يتردد" في مساعدة اللبنانيين الموجودين في ريف بلدة القصير السورية في حمص، وأن عناصر من الحزب تدافع عن مقام السيدة زينب في دمشق "منعاً للفتنة".