مستوطنون برفقة قوات الاحتلال يقتحمون برك سليمان جنوب بيت لحم إحياء اليوم العالمي للغة العربية في جامعة هانوي الوطنية بالتعاون مع سفارة دولة فلسطين عشرات آلاف المصلين يؤدون صلاة الجمعة في الأقصى لقاء حكومي– إعلامي يبحث تحديات الإذاعات المحلية وسبل دعمها وتعزيز استدامتها إصابة شاب بجروح إثر اعتداء المستعمرين عليه في الخليل الصحة العالمية: أكثر من ألف مريض توفوا في غزة بانتظار إجلائهم منذ منتصف 2024 إصابتان برصاص الاحتلال خلال اقتحام مخيم الجلزون شمال البيرة إصابة شاب برصاص الاحتلال في الرام شمال القدس الاحتلال يقتحم الخضر جنوب بيت لحم منظمات طبية: الشتاء ومنع دخول الأدوية يسرعان انتشار الأوبئة في غزة اندلاع مواجهات في بيت فجار جنوب بيت لحم سفير واشنطن بإسرائيل: انهيار اتفاق غزة مستبعد وعنف المستوطنين إرهاب قوات الاحتلال تعتقل فتى من مخيم العروب دولة فلسطين تأسف لفرض عقوبات على قاضيين إضافيين في "الجنائية الدولية" غوتيريش: سوء التغذية الحاد لا يزال منتشراً بشكل مقلق في غزة

حمار يتدرب للمحافظة على لقبه في مسابقة جمال بالمغرب

وكالة الحرية الاخبارية - يعود الحمار مربوح للدفاع عن لقب أجمل حمار، الذي سبق وحازه في الدورة العاشرة لمهرجان بني عمار زرهون "FESTIBAZ" سنة 2012.

مربوح يعود هذه الأيام إلى قرية زرهون شمال مدينة مكناس، بعدما قضى فترة استجمام دامت سنة استمتع فيها بالراحة والعلف.

ومفاد قصة رحيله عن القرية التي ولد فيها، حسب تصريح لمحمد بلمو مدير المهرجان لـ "العربية نت"، أن إحدى الشخصيات البارزة لم ترد أن تعلن عن نفسها تبعا له، أعجبت بمربوح وأرسلت في طلبه من صاحبه الفقير بمبلغ باهظ أدخل الفرحة على هذا الأخير وهو حوالي ( 30 ألف درهم).

ويقول بلمو، إن هذه الشخصية أودعت الحمار في ضيعتها وأوصت العاملين بالاعتناء به، ومع اقتراب الدورة الحادية عشرة لمهرجان الحمير، قامت نفس الشخصية بتقديم مربوح كهدية منها إلى الجمعية المشرفة على تنظيم هذه الفعاليات التي ستجري أطوارها طيلة أيام 5 / 6 / 7 يوليو.

وأوضح بلمو أن مربوح يخضع الآن لتدريبات للتخفيف من الوزن لأجل استعادة رشاقته ليكون جاهزا لخوض المسابقة على اللقب الذي تنافسه فيه الأتان خلود بالدرجة الأولى والتي تعد أول أنثى تدخل المسابقة في تاريخ المهرجان.

وكشف بلمو، أن المهرجان سيسلط الضوء من خلال أنشطته الموازية على مجال الاستثمار في مشتقات ألبان الحمير، وخاصة الأجبان التي يصل الغرام الواحد منها في الأسواق الأوروبية إلى 500 دولار.

وأبرز أن الهدف من الندوة، هو تحفيز الفلاحين والجهات المعنية بالقطاع الفلاحي والتربية الحيوانية لإعادة النظر في هذه الكائنات الوديعة باعتبارها مصدرا لثروة لا يستهان بها، والتي كان المغرب يتوفر منها على مليون رأس سيعرف انخفاضا إلى 900 ألف رأس جراء تصديرها نحو الخارج.

المهدي غيور، الأخصائي في الحمية والتغذية وأستاذ علوم الحمية بمعهد تأهيل الأطر في الميدان الصحي، وهو مرشح لتأطير الندوة السالفة الذكر، قال في تصريح لـ "العربية نت"، إن حليب الأتان أقرب إلى حليب الأم من حليب البقر.
 

وأورد المتحدث أن حليب الحمير يختلف عن حليب البقر من حيث حجم المواد المكونة لكل منهما، وخاصة "بروتين الكازيين" الذي توجد منه جزيئات كبيرة الحجم في حليب البقر، والتي تسبب حساسية للأطفال الرضع خاصة الذين تقل أعمارهم عن ثلاث سنوات.