انهيار 5 مبان في مدينة غزة بسبب المنخفض الجوي أبو ظبي: شنار يستعرض واقع القطاع المالي والمصرفي الفلسطيني والتحديات التي تواجهه منصور يبحث مع رئيسة الجمعية العامة للأمم المتحدة القضايا المتعلقة بفلسطين قنديل يبحث مع "الانتخابات المركزية" الاستعدادات لإجراء الاستحقاقات الانتخابية اشتية يعقد سلسلة لقاءات دبلوماسية ويطالب بدعم غزة وإنجاز الانتخابات مسؤول أميركي رفيع ينفي اتخاذ "قرارات نهائية" بشأن غزة غولان: نتنياهو يسعى لتشكيل لجنة تحقيق تطمس حقيقة 7 أكتوبر انهيار 4 مبان في غزة بسبب المنخفض الجوي والفيضانات تغمر القطاع وسائل اعلام إسرائيلية : إسرائيل تصل لنتائج بشأن جثة غفيلي وزير الدفاع الإسرائيلي يعتزم طلب إغلاق إذاعة الجيش في 21 ديسمبر الأمم المتحدة: 760 موقع نزوح بغزة تضم 850 ألف شخص معرضة للفيضانات لجنة حماية الصحفيين: حرب غزة كانت الأكثر دموية للصحفيين البيت الأبيض: لا يزال العمل متواصلا من أجل استعادة جثة آخر رهينة في غزة الفدائي يودع كأس العرب من الدور ربع النهائي استطلاع: قوة الليكود تتصاعد… والحكومة لا تتشكل بدون الأحزاب العربية

3 شهداء بالمخيمات الفلسطينية في سوريا

وكالة الحرية الاخبارية -وكالات-استشهد ثلاثة لاجئين فلسطينيين أمس الأربعاء، جراء تواصل عمليات القصف والهجمات على مخيمات اللاجئين الفلسطينيين في سوريا.

وقالت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية في بيان صحفي اليوم الخميس إن المواطن باسل مصطفى سويد من سكان منطقة جديدة عرطوز بريف دمشق استشهد تحت التعذيب على يد قوات الأمن السوري بعد اعتقاله قبل حوالي ثلاثة أشهر، علمًا أنه طبيب متطوع في الهلال الأحمر السوري، ورئيس نقطة عرطوز.

وأضافت أن الشاب رياض عدنان النادر من أهالي مخيم اليرموك استشهد إثر القصف على بلدة الذيابية، فيما استشهد الشاب حسن شرارة من سكان المخيم برصاص قناص.

وأفادت أن المخيم تعرض للقصف وسقوط عدد من قذائف الهاون عليه اقتصرت أضرارها على الماديات فقط، في حين شهد في ساعات ظهر أمس اندلاع مواجهات بين مجموعات الجيش الحر والجيش النظامي على شارع فلسطين، استخدمت فيها الأسلحة الخفيفة.

وذكرت أن سكان مخيم النيرب‬‫ يشتكون من الغلاء الفاحش وجشع التجار، كما يعانون من البطالة وفقر الحال ونقص شديد في المواد الغذائية والطبية والمحروقات، واستمرار انقطاع التيار الكهربائي لمدة تزيد عن ثمانية أشهر.

وأشارت إلى استمرار الحصار الخانق الذي يفرضه الجيش النظامي على مخيم السبينة منذ 25 ديسمبر 2012، ما سبب نقصًا شديدًا بالمواد الغذائية والأدوية، وأدى لإغلاق جميع الأفران، وتم تعليق جميع الخدمات فيه، حتى بات المخيم شبه مهجور من سكانه الذين نزحوا عنه بسبب تردي الأوضاع الأمنية فيه.