49 أسيرة يتعرضن لجرائم منظمة في سجون الاحتلال شهيد في غارة للاحتلال على جنوب لبنان فيفيان عليص تمنح فلسطين أول ذهبية في دورة الألعاب الآسيوية للشباب الرئيس يستقبل مفتي القدس والديار الفلسطينية شهيد في غارة للاحتلال استهدفت مركبة شرق لبنان أربعة انفجارات تهز غزة إثر نسف الاحتلال مباني سكنية في الزيتون والشجاعية إسرائيل تسمح لحماس بدخول منطقة "الخط الأصفر" برفقة الصليب الأحمر للبحث عن جثث الاسرى الموساد يزعم كشف "مخطط إيراني ضد أهداف إسرائيلية" 4 إصابات برصاص الاحتلال في محيط مخيم الأمعري الاحتلال يعتدي على مواطن في الأغوار بعد احتجازه وزيرة التنمية الاجتماعية تؤكد مواصلة دعم المواطنين وتعزيز صمودهم في ظل الظروف الصعبة مستوطنون يقطعون 80 شجرة زيتون في "واد سعير" شمال شرق الخليل الاحتلال يواصل إغلاق مدخل ديراستيا ويعتدي على المواطنين الاحتلال يحرق منزلا بمخيم نور شمس وسط حصار متواصل على طولكرم قوات الاحتلال تقتحم قرية كفر مالك

عصير البطيخ الأحمر يرطب الجلد ويلين الأمعاء

وكالة الحرية الاخبارية -تعتبر المشروبات الباردة وسيلة جيدة لضمان رطوبة الجسم وحمايته من الجفاف وآثاره الضارة.

ويحتل عصير البطيخ الأحمر مكانة مرموقة بين المشروبات الباردة المرطبة للجسم، فهذا السائل الحلو الجذاب يحتوي على نسبة عالية من الماء الذي يروي الظمأ، ويطفئ العطش، ويرطب الجلد، وينعش الجسم، ويفيد في تليين الأمعاء، إضافة إلى مضادات الأكسدة، وبعض الفيتامينات والأملاح المعدنية، وفقاً لصحيفة "الحياة".
ويتمتع عصير البطيخ الأحمر بمجموعة من الخصائص المهمة على صعيد الصحة، حيث يساهم في ضبط ضغط الدم، وبالتالي في منعه من بلوغ أرقام عالية تعرض صاحبها للإصابة بالجلطات القلبية والدماغية، ويساعد على در البول، الأمر الذي يمنع تشكل الحصيات الكلوية الضارة.
ويفيد في الحد من أضرار أشعة الشمس على الجلد بنسبة تفوق 40%، ويعود السر إلى غنى عصير البطيخ بصباغ الليكوبين الذي يعتبر من بين أهم مضادات الأكسدة التي تقاوم حروق الشمس والتجاعيد والسرطان.
كما يسهل العصير عملية الهضم، ويحافظ على سلامة الجهاز الهضمي، ويقي من خطر سرطان القولون، ويلطف من حدة السعال، وينشط وظيفة الكبد، ويلين الأمعاء، ويخفض درجة حرارة الجسم.
ويعالج عصير البطيخ الأرق، ويساعد في ولوج عالم النوم بسبب غناه بالسكريات التي تسهل صنع الناقل العصبي السيروتونين المضاد للقلق والأرق.
ويحتوي على الحامض الأميني السيترولين الذي يتحول إلى مادة الأرجينين التي تسرع الشفاء من الجروح من خلال تنشيطها نمو أنسجة جديدة. أكثر من هذا فقد كشفت دراسة أميركية أن مادة السيترولين تملك قدرة على توسيع الأوعية الدموية، تماماً كما تفعل الفياغرا، وبالتالي تساهم في تنشيط الرغبة والقدرة الجنسيتين.

ويزود الجسم بكمية جيدة من الفيتامين ب9 الذي يلعب دوراً بالغ الأهمية في حماية الجنين من الإصابة بالتشوهات الخلقية.