ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 54,418 والإصابات إلى 124,190 منذ بدء العدوان اللجنة الوزارية العربية الإسلامية تدين رفض الاحتلال دخولها إلى رام الله وتعتبره دليلا على تطرفها السفير الأميركي لفرنسا: اقيموا الدولة الفلسطينية على الريفييرا الجيش الإسرائيليّ يعلن مهاجمة صواريخ باللاذقية الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض صاروخ أطلق من اليمن كاتس: أوعزت للجيش بالمضي قدماً في غزة والقضاء على حماس بغض النظر عن المفاوضات عائلات أسرى الاحتلال تحذر زامير من توسيع العملية العسكرية بغزة شهيد ومصابون في قصف للاحتلال على مدينة غزة صاروخ يمني يغلق مطار اللد مجددًا ويطلق الإنذارات في "تل أبيب" طبيب أسترالي: ضحايا مركز توزيع مساعدات برفح تلقوا رصاصات في الرأس والصدر مستوطنون يعتدون على شقيقين في قرية برقا شرق رام الله الاحتلال يقتحم بلدة ترمسعيا الاحتلال ينسف "مستشفى نورة الكعبي لغسيل الكلى" شمال قطاع غزة وزير خارجية بلجيكا: ما يجري في غزة كارثة إنسانية وسنرفع صوتنا ونصعد لهجتنا تجاه إسرائيل الاحتلال يقتحم عرابة جنوب جنين

دكتور مصري يتوصل إلى علاج لمرض السرطان .. ليصبح كــ"نزلة البرد"

وكالة الحرية الاخبارية -  يبدو أن 'السرطان' سوف يتحول في الغد القريب إلى مجرد مرض عادي يشبه نزلة البرد تتم معالجته بجرعات دواء متوافرة رخيصة الثمن.

الدكتور محمد النجار، أستاذ الطب الشرعي بجامعة الإسكندرية توصل إلى اختراع علاج لمرض السرطان بكل أنواعه، وقام بتسجيل براءة اختراعه بأكاديمية البحث العلمي في مصر وظل في محاولات مضنية لإقناع وزارة الصحة المصرية بتبني هذا الاختراع الذي يمكنه أن يمحو آلام البشر خاصة بعد أن استفحل المرض في العصر الحديث وبعد أن ثبتت الآثار الجانبية الحادة للعلاج الإشعاعي والكيماوي على المرضي وعدم فاعليته في الشفاء بنسبة 100 % .

وبحسب صحيفة "الأسبوع" حاول د. النجار إقناع المسؤولين الذين تشبثوا بالروتين وطلبوا عرض الموضوع على الأزهر!!! وتساءل د. النجار عن علاقة الأزهر بالدواء، وظلت المحاولات والمهاترات العلمية مما دفع المخترع للتفكير في الهجرة لأمريكا، وبالفعل انهالت عليه عروض شركات الدواء الأمريكية لشراء العقار الذي كان يطلق عليه 'رودكس' ووقف سعر العقار حائلا دون إتمام الصفقة حيث اشترط د. النجار ألا يزيد ثمن حقنة الدواء علي (300 جنيه) الأمر الذي بات مستحيلا من وجهة نظر الأمريكان لأن البيزنس لا مكان فيه (للعواطف).

وانهالت العروض الأوربية لشراء العقار ومنها اليونان التي تحمس رئيس وزرائها بنفسه للتعاقد مع المخترع المصري حتى ظهر في الأفق عرض سعودي تحمس له الدكتور النجار لأن صاحب العرض  الذي قام بالاتفاق شخصيا مع الدكتور النجار الذي أكد ، أنه خلال أيام قليلة سوف يتم التعاقد مع الأمير السعودي الذي تبني العقار وسوف يطلق عليه اسم(عقار الرحمة)بعد أن أثبت فعاليته في علاج حوالي(300 حالة مرضية)في معظم أنواع السرطان(الغدد الليمفاوية والرئة والقولون والبنكرياس).

وسوف يتم منح الجنسية السعودية للمخترع المصري ليتمكن بعدها من إنشاء خمسة مراكز لعلاج السرطان في القاهرة والإسكندرية وطنطا و(دمنهور) والإشراف عليها مع فريق على أعلى مستوى من أطباء وأساتذة الأورام المصريين على أن يطلق عليها (مراكز لعلاج السرطان السريع في خلال شهر) وذلك بواسطة عقار الرحمة الذي لن يباع في الصيدليات وإنما يتم العلاج به فقط داخل المراكز ولا يتعدي ثمن الحقنة الواحدة (300 جنيه) وتكفي حقنتان من العقار لعلاج سرطان الدم 'اللوكيميا' إلي جانب مستحضرات طبية أخرى من العقار لعلاج أنواع السرطان المختلفة وسوف يجري تصنيع العقار في أكبر مصنع أدوية بمدينة الرياض بالسعودية مع وجود فرع آخر بالإمارات وتم بالفعل اختيار أول موقع بالإسكندرية بجوار الحديقة الدولية ويجري البحث عن المواقع الاخري ليتم العمل علي قدم وساق لنتمكن من محو آلام المرضى في مصر والوطن العربي والعالم.