شهيدان ومصاب بنيران الاحتلال في غزة الأونروا: نواصل أداء دورنا الإنساني في غزة رغم الصعوبات إدانة أممية لرفض إسرائيل زيارة "الصليب الأحمر" للأسرى الفلسطينيين ثلاث إصابات برصاص مستوطنين في قرية المنيا الاحتلال يعتقل مواطنا ويستولي على مركبة في الخليل القسام: جاهزون لاستخراج الجثث داخل الخط الأصفر في وقت متزامن مستوطنون يجبرون مزارعين على ترك أراضيهم في سنجل ويستولون على معداتهم مستشار أممي: احتياجات الصحة النفسية في غزة رحلة طويلة ومسؤولية جماعية ارتفاع حصيلة العدوان على غزة إلى 68,858 شهيدا أكاديمية المرح تحصد 18 ميدالية ذهبية في بطولة ايله أبو زهري أمام "اليونسكو": ما يجري في فلسطين حرب إبادة ممنهجة لمحو الهوية والإنسانية انطلاق أعمال مؤتمر "الملتقى الدولي لنصرة الأسرى الفلسطينيين" في مدريد "جثامين بلا ملامح".. الدفعة الأخيرة من الجثامين هي الأصعب ودفن 120 مجهولاً المجلس الدولي للزيتون يطالب بمحاسبة إسرائيل لاعتداءاتها على شجرة الزيتون تظاهرة في عرابة تنديدا باستفحال جرائم القتل وتقاعس الشرطة الإسرائيلية

الهيئة المستقلة تدعو السلطات المصرية إلى فتح معبر رفح

وكالة الحرية الاخبارية -  طالبت الهيئة المستقلة لحقوق الإنسان، السلطات في جمهورية مصر العربية الشقيقة، بالعمل على إعادة فتح معبر رفح للعمل بشكل دائم وتسهيل حركة جميع المواطنين للتنقل من خلال هذا المنفذ الوحيد.

ودعت الهيئة في بيان لها، اليوم الأحد، كافة الجهات الرسمية في جمهورية مصر والمجلس القومي المصري لحقوق الإنسان، والمنظمات الحقوقية الأخرى، إلى العمل على وقف حالة التحريض الإعلامي بحق الفلسطينيين.

وقالت إن المتغيرات التي تشهدها الشقيقة مصر، أظهرت انعكاسات مباشرة على حرية الحركة والتنقل للمواطنين عبر معبر رفح الواصل بين قطاع غزة ومصر، الأمر الذي انعكس على منظومة الحقوق والحريات العامة لسكان قطاع غزة، وقيام جهات متعددة عبر وسائل الإعلام المصرية بالتحريض المؤدي للكراهية ضد الشعب الفلسطيني والذي قد يؤدي إلى المسّ بحياة أبرياء.

وأضافت أن عرقلة العمل على معبر رفح الذي يمثل الشريان الوحيد لتنقل المواطنين في قطاع غزة إلى العالم الخارجي في ظل استمرار حالة الحصار المفروض على القطاع منذ ستة أعوام، أصاب المصالح الاقتصادية والاجتماعية والصحية والتعليمية للمواطنين الفلسطينيين بالشلل، وضاعف من حجم المعاناة اليومية للمواطنين الفلسطينيين.

وأـشارت الهيئة إلى أن إغلاق المعبر أدى إلى تعطيل قدرة المرضى على تلقي العلاج في الخارج، وعدم تمكن المواطنين الفلسطينيين العاملين في الخارج من الوصول إلى أماكن عملهم، وحرمان أعداد كبيرة من الطلبة من الالتحاق بمؤسساتهم التعليمية في الخارج، وحرمان عدد من الأسر الفلسطينية من التئام شملها مع عائلاتها في الدول الأخرى.