الاحتلال يقتحم قرية المغير شمال شرق رام الله قوات الاحتلال تقتحم مدينة طوباس المكتب الإعلامي الحكومي في غزة: الاحتلال يعرقل دخول المساعدات ويُعمّق الكارثة الإنسانية في القطاع الاحتلال يقتحم بلدة سلواد شمال شرق رام الله الأغوار الشمالية: الاحتلال يقتحم مسكنا في خربة الحديدية روبيو: على حماس إلقاء السلاح حتى تتمكن غزة من بناء مستقبل أفضل الدفاع المدني: معاناة غزة لم تعد تقتصر على الدمار والضحايا الرئيس يشارك في افتتاح المتحف المصري الكبير ويشيد بعظمة مصر وتاريخها وحاضرها ثلاثة شهداء في غارة إسرائيلية على مركبة جنوب لبنان الاحتلال يداهم عددا من المنازل في مراح رباح جنوب بيت لحم حالة الطقس: ارتفاعات متتالية على درجات الحرارة حتى نهاية الأسبوع الاحتلال يواصل خرق اتفاق وقف إطلاق النار يواصل قصف ونسف منازل في عدة مناطق بغزة انتحار ضابط رفيع المستوى في جيش الاحتلال والرقابة العسكرية تمنع النشر الاحتلال ينفذ اعتقالات في الضفة الغربية قوات الاحتلال تعتقل شابين من مدينة بيت لحم

الاحتلال يعلن رسميا جدولاً زمنيًا للإفراج عن 104 أسرى

وكالة الحرية الاخبارية - أعلنت سلطات الاحتلال الإسرائيلي امس الأربعاء رسميًا عن الجدول الزمني للإفراج عن الأسرى الفلسطينيين ما قبل اتفاق أوسلو وعددهم 104 أسرى.

وقالت الإذاعة الإسرائيلية العامة إن عملية الافراج ستنفذ على أربع مراحل تبدأ أولاها الاسبوع المقبل تليها دفعة ثانية بعد أربعة أشهر من بدء المفاوضات مع السلطة الفلسطينية.

وأشارت إلى أنه سيتم تنفيذ المرحلتين الثالثة والرابعة بعد مرور ستة أشهر وثمانية أشهر على عملية التفاوض، مؤكدة أن الافراج عنهم مرهون بتقدم المفاوضات مع الجانب الفلسطيني.

واستأنفت المفاوضات بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي مؤخرًا بعد جمود دام سنوات بسبب المواقف الإسرائيلية الرافضة لوقف الاستيطان، فيما سعى وزير الخارجية الأمريكي جون كيري إلى استئنافها بدون شروط مسبقة، وهو ما وافقت عليه السلطة الفلسطينية لاحقاً، ما أثار ردود فعل فلسطينية رافضة.

وكان من المتوقع إطلاق سراح 104 أسرى قدامى اعتقلوا قبل توقيع اتفاق أوسلو عام 1993 أو بعدها ممن قضوا عقدين أو أكثر من الزمن في سجون الاحتلال، كبادرة لتهيئة الأجواء التفاوضية التي ترعاها الولايات المتحدة وأعلن عنها في واشنطن الأسبوع الماضي.

وقالت حركة حماس اليوم إن "الإفراج عن بضعة عشرات من الأسرى بشروط إسرائيلية هي عملية ذر الرماد في العيون لا يمكن أن يرى فيها شعبنا ثمناً للأرض وللكرامة والسيادة الفلسطينية، ورغم سعادة كل أسير بحريته وسعادة كل فلسطيني بحرية أسراه، فشعبنا أوعى من لعبة دغدغة العواطف بحركات بهلوانية تعمي البصر عن حقوقه الأصيلة التي لا يمكن أن يتنازل عنها".