حماس تؤكد التزامها بوقف إطلاق النار وتطالب بإنهاء خروقات الاحتلال استيطان غير مسبوق.. إقرار 19 مستوطنة جديدة بالضفة ورفع العدد إلى 69 "التعاون الإسلامي" تدين جريمة استهداف الاحتلال الإسرائيلي مدرسة النازحين في مدينة غزة وفاة ثلاث نساء وفقدان زوجين من عائلة واحدة في انهيار منزل في حي الشيخ رضوان بمدينة غزة فلسطين تشارك في افتتاح معرض "فلسطين الهوية والتراث" في الإسكندرية تقديرات أممية: 33 مليون سوداني بحاجة لمساعدات غذائية تشييع جثمان الشهيد أحمد زيود إلى مثواه الأخير في السيلة الحارثية أسرى "ريمون" خاصة المرضى يعانون أوضاعا صعبة للغاية مستوطنون يقتحمون الأقصى ويؤدون طقوساً تلمودية بحماية الاحتلال وفد من حماس يلتقي رئيس الاستخبارات التركية الاتحاد الآسيوي يعتزم إطلاق دوري الأمم لكرة القدم الاتحاد الآسيوي يعتزم إطلاق دوري الأمم لكرة القدم الشرطة تنهى استعداداتها وتوجه رسالة لفعاليات الميلاد المجيد فى بيت لحم شهيدان بغارتين إسرائيليتين على بلدة ياطر جنوب لبنان المنظمات الأهلية: الوضع الصحي في القطاع بحاجة إلى تدخل فوري لوقف الكارثة الإنسانية

محمد الإسم المفضّل للمواليد الجدد في لندن

وكالة الحرية الاخبارية - أظهرت دراسة جديدة أصدرها مكتب الإحصاءات الوطنية، أن اسم "محمد" كان المفضل للمواليد الجدد بالعاصمة البريطانية لندن في العام الماضي، فيما كان هاري، وأميليا، الإسمين الأكثر شعبية للمواليد الصبيان والبنات في انكلترا وويلز.

وبعد تصدره لائحة الأسماء الأكثر شعبية في إنجلترا للعام الثالث على التوالي، ها هو اسم "محمد" ينتزع صفة الأكثر شعبية في لندن. حتى إنه أطاح بأسماء أخرى منتشرة بكثرة في البلاد كـ "هاري" و" جاك" و"دانيال"، بحسب ما جاء في آخر أرقام وإحصائيات مكتب الإحصاءات الوطنية.

وقد تصدر هذا الاسم القائمة في العاصمة البريطانية مع تسجيل 768 حالة من الولادات العام الماضي، متقدما على اسم دانيال بـ 666. فمقابل 7,032 مولودا ذكر أطلق عليهم اسم "محمد" في كافة أنحاء بريطانيا، سجل فقط 6,893 باسم "هاري" تيمناً بالأمير هاري.

من جهة أخرى، شددت ليزا بيني من نادي باونتي للأمومة والأبوة، بحسب ما أوردت صحيفة "الدايلي ميل" البريطانية، على أن البلاد تشهد ميلاً أكبر نحو الأسماء التقليدية، لا سيما وأن الأهل يعتقدون أن مثل تلك الأسماء القديمة قد تسهل الحياة على أولادهم أو على الأقل لا تعرقل لهم شؤونهم. كما يتجه العديد من الأهل إلى تسمية الأولاد تيمناً بجداتهم أو أجدادهم.

يذكر أنه إن كان في الأمر أي دلالة أخرى، فهي تكمن في توسع وانتشار الجالية المسلمة في بريطانيا.