الاحتلال يعتقل شابين من مدنية الخليل وبلدة تفوح وسط أزمة انتقال عناصر القسام من رفح.. مديرة الاستخبارات الأمريكية تصل إلى مركز التنسيق في "إسرائيل" "الأونروا": نحو 75 ألف نازح يحتمون في أكثر من 100 مبنى للوكالة في غزة معظمها متضرر ومكتظ الاحتلال يعتقل شابا ويحول بناية إلى ثكنة عسكرية في مدينة قلقيلية خروقات لا تتوقف غارات إسرائيلية ونسف مباني سكنية شرقي خانيونس "فاو": تدمير 80% من الأراضي الزراعية في غزة وتحذير من مجاعة وشيكة الاحتلال يعتقل شابا من طولكرم جيش الاحتلال ينسف منزلا في بلدة ميس الجبل جنوبي لبنان الاحتلال يعتدي على أهالي تجمع بدوي شرق القدس الاحتلال يعتقل 5 صيادين بينهم 3 أشقاء من بحر مدينة غزة مستطونون يهاجمون قاطفي الزيتون في عقربا جنوب نابلس مسؤولة أممية: الإبادة في غزة تُرتكب أمام أعين العالم الذهب ينخفض دون 4000 دولار إصابة شاب باعتداء مستوطنين عليه في رمون شرق رام الله الاحتلال يقتحم السيلة الحارثية ويلقي مناشير تهديد في مدينة جنين

موقع إسرائيلي يعتذر عن نشر صورة غير صحيحة بشأن الحياة في غزة

وكالة الحرية الاخبارية -  استغل موقع تدوين إسرائيلي صورة مركز تسوق في رسالة تستهدف إعطاء الدليل على أن غزة ليست "سجنا مفتوحا"كما يعتقد البعض.

ولكن اتضح فيما بعد أن الصورة لم تلتقط في الأراضي المحتلة، وإنما على بعد آلاف الأميال في ماليزيا.

وكانت الصورة تحت عنوان "ماذا جرى للأزمة الإنسانية في غزة؟" عرض الجيش الإسرائيلي صورا تظهر من قال إنهم أهالي غزة يلعبون الكرة الطائرة، بالإضافة إلى صور لفندق فخم وسوبرماركت حديث الطراز وصور تشير إلى حياة الليل في الأراضي الفلسطينية.

وأوضح الموقع في "اعتذارٍ" أورده لاحقًا عقب إزالة الصورة زاعمًا أن أهالي قطاع غزة يعيشون في رغدٍ وحياةٍ فارهة ومراكز تجارية عملاقة، وذلك في صورة لبرج "كوالالمبور" في العاصمة، وهو يعد أحد أطول الأبراج في العالم بارتفاع نحو 375 مترًا.

وفي نهاية التدوينة نقل الموقع تصريحا للمتحدث باسم الجيش الإسرائيلي وإن كان قد تمت إزالته لاحقا.

وكان نص التصريح كالتالي: "يقال إن هناك أزمة إنسانية في غزة. ولكن الفنادق

والشواطئ ومراكز التسوق وحياة الليل لها وجهة نظر أخرى".

ولاحقا أزيلت صورة المركز التجاري.
وتوضح صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" التي تتخذ من القدس مقرا لها أن "الصور أظهرت واقعا مخالفا لما اعتاد العالم على رؤيته في غزة. ولكن كانت هناك مشكلة في إحدى اللقطات.

وكانت الكثير من التعليقات قد اتهمت الموقع بنشر صورة مفبركة. وظن البعض أن المركز التجاري في حيدر أباد بالهند قبل أن يتم التعرف على حقيقته.

ونشر الموقع في وقت لاحق تصحيحا اعترف فيه بأن المركز الذي نشرت صورته ماليزي ولا يقع في غزة وكتب "الصورة التي نشرت من قبل ضمن هذه المقالة لم تكن صحيحة المصدر. ولهذا فقد تمت إزالتها".