الاحتلال يعتقل مصابا من داخل مركبة إسعاف على مدخل طمون الجيش الاسرائيلي يستعد لإزالة الأنقاض في رفح وإقامة "غزة الجديدة" أبو هولي يطالب السويد بعودة تمويلها للأونروا واستعادة دورها في حماية اللاجئين الفلسطينيين استشهاد شاب برصاص الاحتلال في قباطية سلطة الأراضي تعلن عن تعليق 16 جدول حقوق للاعتراض في محافظات الضفة الغربية سفارة دولة فلسطين في المجر تنظم ندوة بمشاركة شخصيات دينية رفيعة مقترح إسرائيلي لمقاتلي النفق برفح الطقس: أجواء صافية وارتفاع على درجات الحرارة الاحتلال يواصل عدوانه على محافظة طوباس لليوم الثاني على التوالي الاحتلال يعتقل 5 مواطنين من الخليل حملة مداهمات واعتقالات وتنكيل بالمواطنين في الضفة الغربية اعتقال طفل من قلقيلية وشاب من كفر ثلث الاحتلال يواصل خروقاته في غزة ويرتكب 16 انتهاكا "الإحصاء": انخفاض الرقم القياسي لأسعار المنتج خلال شهر تشرين أول الأسرى في سجون الاحتلال "يموتون جوعًا ويحلمون بالطعام"

الجلطة والزكام والتهاب الأذن.. أهم مخاطر السفر الصحية

وكالة الحرية الاخبارية -  الخبراء ينصحون بشرب الكثير من الماء والمشي كل ساعة لتحريك الدورة الدموية

يحرص الكثيرون على السفر إلى دول العالم المختلفة للسياحة ولقضاء العطلة الصيفية أو العودة إلى أوطانهم لزيارة الأهل، فكل عام هناك أكثر من 300 مليون شخص يسافرون لساعات طويلة.

ولكن لتلك الساعات مخاطر كبيرة على الصحة، تتراوح بين تخثر الدم والإصابة بالزكام.
ويعتبر تجلط الدم العارض الأكثر شيوعاً عند السفر لمسافات طويلة، ويبدأ في الساقين وقد يصل إلى الرئتين، وذلك بسبب الجلوس لفترات طويلة في أماكن ضيقة.
ولتجنب الجلطات ينصح الخبراء بضرورة شرب الكثير من المياه؛ لأن الجفاف يساهم في تخثر الدم، كما يجب المشي كل ساعة لتحريك الدورة الدموية.
ومن المضاعفات الصحية الشائعة في السفر التهابات الأذن، والتي عادة ما تحدث نتيجة لتغيرات الضغط الجوي.
ووجدت دراسة حديثة أن 10% من البالغين و22% من الأطفال تعرضوا لأضرار في طبلة الأذن خلال رحلاتهم.
ولتفادي هذا الأذى، ينصح الخبراء بوضع سدادات للأذن كونها تساعد في تنظيم الضغط في الأذن.
أما الزكام فيعتبر مشكلة صحية أخرى يسهل الإصابة بها خلال السفر، لوجود أعداد كبيرة من الناس في مكان مغلق. ويعد المسافر أكثر عرضة للإصابة بالزكام بواقع خمس مرات عن غيره.
ويلعب الجفاف دوراً في الإصابة بالزكام، حيث إن الأغشية المخاطية تجفّ فتحد من الدفاع الطبيعي لفيروسات البرد والانفلونزا.
ويبقى شرب الماء باستمرار النصيحة الأساسية لتفادي الزكام، بالإضافة إلى غسل اليدين جيداً بالماء والصابون، وتجنب لمس مقابض الصنابير، واستعمال الجل المضاد للبكتيريا بين حين لآخر.