الاحتلال يقتحم مخيم عسكر شرقي نابلس إصابة عاملين جراء اعتداء قوات الاحتلال عليهما في الرام الاحتلال يقتحم بلدة الزاوية ويداهم منازل جرافات الاحتلال تهدم مساكن في بلدة عناتا شرق القدس المحتلة نتنياهو يدرس انتخابات مبكرة على وقع قضية المدعية العسكرية الإحصاء: ارتفاع في الرقم القياسي لكميات الإنتاج الصناعي في فلسطين خلال شهر أيلول الاحتلال يعدم 7 آلاف دجاجة ويهدم بركسا في أم الريحان جنوب جنين محافظة القدس: مناقصات بناء جديدة لـ 356 وحدة استعمارية في مستعمرة "آدم" شمالي شرق المدينة قوات الاحتلال تهدم غرفة زراعية في واد فوكين غرب بيت لحم الاحتلال يغلق طريقاً فرعياً قرب مدخل ديراستيا شمال غرب سلفيت تربية الخليل ولجنة إعمار الخليل تبحثان سبل التعاون المشترك لدعم مدارس البلدة القديمة الرئيس محمود عباس يتلقى رسالة جوابية من ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان الوزير عساف: التعاون العربي الصيني في المجال الإعلامي فرصة إستراتيجية لبناء منظومة إعلامية عادلة ومتوازنة الحسيني يُطلع وفدا إيطاليا على تبعات العدوان الإسرائيلي المستمر على دولة فلسطين خطة غزة على طاولة مجلس الأمن اليوم: قوة دولية وترتيبات شكل الحكم

ممرضة ترمي كلية المتبرع في القمامة عن طريق الخطأ

وكالة الحرية الاخبارية -بعد طول عناء، عثرت سارة المصابة بقصور في الكلى على المتبرع المناسب، ليمنحها حياة طبيعية من جديد، لكن سعادتها تحولت إلى كابوس، بعد أن خسرت كلية أخيها الأصغر بول، بسبب خطأ ساذج لممرضة رمتها في سلة المهملات، بحسب موقع دايلي نيوز.


الحادثة وقعت عندما كانت الممرضة ميلاني ليمان من مستشفى جامعة توليدو في ولاية أوهايو، تعمل بديلة لزميلتها جوديث مور خلال فترة الغداء، ونسيت أن تطلعها على ترتيبات العملية بعد عودتها، وتخلصت مور من محتويات جهاز التبريد، بما فيها الكلية التي رغم استعادتها فيما بعد لم تعد صالحة للاستعمال.

ورفعت عائلة فوداكس قضية تطالب فيها بتعويضات تصل إلى 25 ألف دولار، رغم أن المستشفى أمّن كلية بديلة لسارة البالغة من العمر 24 عاماً، ودفعت تكاليف نقلها إلى ولاية كولورادو لإجراء العملية، لكن هذا لم يكن كافياً ليعوضها وأخاها عن الضرر الذي لحق بهم نتيجة الإهمال الطبي.
 

وكانت تحاليل الأنسجة أظهرت تطابق مثالي بين الشقيقين، ما جعل سارة تشعر بالأسى لفقدان الكلية، في حين سيعاني بول من تبعات خضوعه لعملية خطيرة، أزيل فيها عضو مهم من جسده، وعليه أن يعيش بقية عمره بكلية واحدة، دون أن يحصلا على النتيجة المرجوة.