الشركات المدرجة مشغل رئيسي للقوى العاملة ورافد للاقتصاد الوطني "الصحة العالمية": 100 ألف طفل في غزة سيعانون سوء تغذية حاد بحلول نيسان المقبل الجيش اللبناني: تفكيك جهاز تجسس إسرائيلي في بلدة يارون - بنت جبيل الاحتلال يقتحم سلواد والمزرعة الشرقية ومواجهات في ترمسعيا الاحتلال يقتحم النبي صالح ويحتجز عددا من الشبان وزيرة الاستيطان الإسرائيلية تقتحم مدينة "دورا" جنوب الخليل وتحتفل بالحانوكاة الاحتلال يقتحم أودلا وعزموط ويستولي على مركبة ثلاث إصابات بجريمتي إطلاق نار في الناصرة وجسر الزرقاء بأراضي عام 48 مستوطنون يهاجمون مركبات المواطنين قرب المنيا في بيت لحم السودان.. نزوح أكثر من 107 آلاف شخص من الفاشر جراء تدهور الأوضاع الأمنية إصابة مواطن برصاص الاحتلال في الرام مستوطنون يقتحمون موقع ترسلة المخلاة جنوب جنين الاحتلال يعتقل 5 مواطنين في بيت جالا شهيد ومصاب في غارتين للاحتلال على جنوب لبنان إصابة شاب بالرصاص الحي خلال اقتحام الاحتلال مدينة قلقيلية

الخطّاب يتزاحمون على يمنية "عانس" عقب وراثتها تركة "مغرية"

وكالة الحرية الاخبارية -«غالباً يحصل الإنسان على كل ما يريد... ولكن ليس في الوقت نفسه»!

ملخص رحلة قطعتها يمنية حسناء في الخامسة والثلاثين من عمرها، بدءاً من انتظارها أعواماً طويلة لأي عريس يطرق بابها، حتى صارت «عانساً»، لكن سرعان ما تبدلت الحال عندما آلت إليها تركة جيدة إثر وفاة أبيها العام الماضي، ليتزاحم على بابها «الخطاب» ليكتمل عددهم عشرين «عريساً» في غضون بضعة أشهر بحسب صحيفة "الراي" الكويتية، ليتحول عذاب الانتظار سابقاً الى عذاب من نوع آخر... هو المفاضلة بين جموع المتقدمين!

شهود عيان أخبروا «الراي» بأن «الحسناء (أ.م) التي تعيش في منطقة خميس بني سعد التابعة لمحافظة المحويت، ورثت عن والدها تركة لا يستهان بها تتمثل في منزل وأراضٍ وعدد من الحافلات، الأمر الذي جعل منها هدفاً لحشد من طالبي الزواج الذين بدأوا يتقاطرون عليها، فور تواتر المعلومات عن الإرث، على الرغم من أنها ظلت تنتظر أعواماً ممتدة واحداً فقط من هؤلاء الخطاب، لكن أحدا لم يقف ببابها حتى بلغت الخامسة والثلاثين!».

وبدوره، أبلغ «الراي» منير مهدي صالح - وهو من أبناء بلدة العانس الثرية - أن «الوارثة حديثاً تتمتع بجمال طبيعي لافت وعلى الرغم من تقدمها في السن، وهي تعاني الآن بسبب حيرتها في الاختيار والمفاضلة بين المتقدمين الكثر، خصوصاً ان كلا منهم يقدم لها نفسه بوصفه المحب المولع بها، الذي لا يعبأ بثروتها، وأن جمالها وأخلاقها في نظره بالدنيا وما فيها... وهي العبارات التي لا تستمع إليها الثلاثينية كثيراً... محاولةً دراسة الأمر بعيداً عن الشعارات!».