السودان.. نزوح أكثر من 107 آلاف شخص من الفاشر جراء تدهور الأوضاع الأمنية إصابة مواطن برصاص الاحتلال في الرام مستوطنون يقتحمون موقع ترسلة المخلاة جنوب جنين الاحتلال يعتقل 5 مواطنين في بيت جالا شهيد ومصاب في غارتين للاحتلال على جنوب لبنان إصابة شاب بالرصاص الحي خلال اقتحام الاحتلال مدينة قلقيلية الطقس : بارد نسبي خلال ساعات النهار فوق الجبال فيما يستمر لطيف في أريحا والأغوار وبعض المناطق المنخفضة الاحتلال يشن حملة اعتقالات بالضفة الغربية.. تركزت في سيلة الظهر جنوب جنين الاحتلال يهدم عمارة سكنية في سلوان ويشرد 13 عائلة تضم نحو 100 فرد الاحتلال يغلق عطارة وينصب حاجزين عسكريين عند النبي صالح وعابود شمال رام الله الإحصاء: ارتفاع عجز الميزان التجاري للسلع المرصودة بنسبة 21% الشهر الماضي بريطانيا تدين مصادقة الاحتلال على بناء 19 مستوطنة بالضفة الاحتلال يجرف أراضي زراعية في السيلة الحارثية غرب جنين مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى قوات الاحتلال تقتحم قرى بمحافظة رام الله والبيرة

العثور على مكان دفن قلب السلطان “سليمان القانوني” في كنيسة بالمجر

وكالة الحرية الاخبارية -عثر خبراء وكالة التعاون والتنسيق التركية “تيكا” عن المكان الذي دفن فيه قلب السلطان العثماني سليمان القانوني وأعضاؤه الداخلية، في مدينة “زيغتفار” بالمجر، التي توفي فيها خلال حصارها في السابع من أيلول/سبتمر عام 1566، وهو في الثانية والسبعين من عمره.

وعثر الخبراء على القلب وثلاثة من الأعضاء الداخلية للسلطان القانوني، في كنيسة “توربك” التي تعني باللغة العربية “مزار”، والتي تبعد مسافة 3 كيلومترات عن قلعة زيغتفار، بالمدينة.

وأفاد “أرهان أفيونجو”، الدكتور في قسم التاريخ بجامعة مرمرة، وأحد خبراء وكالة التعاون والتنسيق، أن السلطان العثماني توفى قبل فتح قلعة زيغتفار، قائلا: “تم دفن قلب السلطان القانوني و3 من أعضائه الداخلية، في أحد الأماكن بالمدينة، وأقيم على نفس المكان، مزار، وقام أحد الضباط بهدم المزار وإقامة كنيسة كاثوليكية، بدلا منه عام 1963″.

وكان القانوني قد أوصى بدفنه في اسطنبول، ولتحقيق وصيته، تم استخراج أعضائه الداخلية بما فيها القلب ودفنها في زيغتفار، وتحنيط جثمانه ليتحمل الطريق إلى اسطنبول، حيث دفن هناك. وبعد ذلك قام ابنه السلطان سليم الثاني ببناء ضريح ومجمع للتعليم الديني في المكان الذي دفنت فيه أعضاء والده، وظلت مباني الضريح والمجمع قائمة لمدة 150 عاما، إلى أن خرجت المنطقة عن سيطرة العثمانيين، ومن ثم تعرضت للتخريب