فلسطين والأردن توقّعان مذكرة تفاهم لتعزيز التعاون في مجال الربط الكهربائي الإقليمي الرئيس يجتمع مع البابا ليو الرابع عشر وزير الداخلية يستقبل سفيرة سويسرا لدى دولة فلسطين واعدات فلسطين في مواجهة السعودية والعراق ضمن بطولة غرب آسيا إسرائيل تصعد غارتها على لبنان "التعليم العالي" تعلن عن منح دراسية في سنغافورة مسؤولون وخبراء يوصون بتبني استراتيجيات وطنية لترسيخ التربية الإعلامية في ظل الذكاء الاصطناعي الاحتلال يقتحم عدة أحياء ومناطق في محافظة رام الله والبيرة ويداهم متجرا شهيد ومصابون في قصف الاحتلال مناطق عدة جنوب لبنان مسؤول أميركي يكشف عن تطورات مشروع قرار القوة الدولية بشأن غزة: القوة الدولية ستحل محل الجيش الإسرائيلي الحكم المحلي و"الفرنسية للتنمية" يبحثان تمديد برنامج التنمية الريفية وزيادة المناطق المستفيدة مستوطنون يقتحمون شلال العوجا شمال أريحا إسرائيل تهدد بشن غارات في جميع أنحاء لبنان اذا لم يُنزع سلاح حزب الله إصابة طفل بجروح في اعتداء للمستوطنين في الخليل إسرائيل تهدد بشن غارات في جميع أنحاء لبنان اذا لم يُنزع سلاح حزب الله

الداخلية تكشف هوية الطفلة التي دفنت شرق خانيونس

وكالة الحرية الاخبارية -  قالت وزارة الداخلية في الحكومة المقالة بغزة، مساء اليوم الخميس، انه تم الكشف عن هوية الطفلة التي تم دفنها من قبل رجل وامرأة في ساعة متأخرة من مساء يوم الثلاثاء الماضي، بشكل سري في إحدى المقابر شرق خانيونس.

وأوضحت الوزارة، أنه تم الكشف عن هوية الطفلة، وبعد التحقيق مع والديها تبين أن الطفلة مريضة، وتعاني من عدة أمراض مزمنة، وتحتاج إلي صورة رنين مغناطيسي، والوضع المادي منع والديها من ذلك.

وأضاف بيان الوزارة "يوم الثلاثاء وقعت الطفلة على رأسها وتوفيت مباشرة، ونظرا لأن الأهل لا يملكون ثمن القبر وتكاليف العزاء تم دفنها بالسر".

وأعلن جهاز المباحث التابع لشرطة رفح في حكومة حماس بغزة، مساء اليوم الخميس، عن التعرف على هوية الطفلة التي عثر عليها مدفونة في مقبرة بمنطقة معن شرق مدينة خانيونس.

وقالت المباحث في تصريح مقتضب، إن الطفلة تُدعى "ردينة أحمد محمود" (عامين ونصف) من سكان مدينة رفح.

وكانت الشرطة عثرت الليلة قبل الماضية على الطفلة المذكورة بعدما تلقت بلاغًا من المواطنين يفيد بقيام شخصين مجهولين بدفن شيء في المقبرة.

وتحركت الشرطة على الفور، وقامت بالبحث وعثرت على جثة طفلة مقتولة تبلغ من العمر عامين تقريبًا، وتم نقلها للمستشفى، ومن ثم للطبيب الشرعي لتحديد طبيعة القتل.