الصيدليات المناوبة في محافظة الخليل فتوح: إسناد المساعدات في غزة إلى شركات دولية لا تمت إلى العمل الإنساني بصلة الاحتلال يواصل عدوانه على مدينة طولكرم ومخيميها لليوم الـ103 على التوالي ترامب يقاطع نتنياهو ويمضي في خطته بالشرق الأوسط دون انتظاره الاحتلال يعتقل شابا ويحتجز ثلاثة أطفال جنوب غرب الخليل الرئيس يشيد بالدعم الصيني التاريخي في لقاء مع شي جين بينغ بموسكو هولندا تدعو إلى إعادة النظر في اتفاق الشراكة بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل استشهاد صياد وإصابة آخر برصاص الاحتلال شمال مدينة غزة إصابة مواطن بحروق خلال اقتحام الاحتلال بيت أمر شمال الخليل عشرات الآلاف يتوافدون لأداء صلاة الجمعة في الأقصى أعضاء في الكنيست الإسرائيلية يطالبون بتجويع أطفال غزة ومنعهم من العلاج في أحدث حصيلة للإبادة الجماعية: 52,787 شهيدا و119,349 إصابة الاحتلال يحاصر منزلا في نابلس ويستهدفه بقذائف "الأنيرجا" الخارجية الأمريكية: تفاؤل بإمكانية التوصل لإتفاق بشأن غزة الاحتلال يعتقل مواطنا من السيلة الحارثية غرب جنين

شقير: الحافلة الرابعة بالسموع قانونية و للمواطن حق اختيار وسيلة النقل المناسبة

وكالة الحرية الاخبارية - هبة عابد - يواصل سائقو (31) سيارة عمومية في بلدة السموع الثلاثاء، إضرابهم الشامل لليوم الثاني على التوالي، احتجاجا على انضمام الحافلة الرابعة رقم (174) للعمل على خط السموع – الخليل.

وقال جمال شقير – مراقب المرور العام في وزارة النقل والمواصلات – "إن سياسة وزارته الإستراتيجية  تقضي بالاتجاه للنقل العام المتمثل بالحافلات، بهدف التوفير على المواطنين ماليًا، والاقتصاد في مصروف دخلهم المخصص للمواصلات".
وبين شقير، أن مسؤولية وزارة النقل والمواصلات تأمين وسائل نقل متنوعة للمواطنين، لتلبية واحد من حقوقهم في هذا المجال، ومن حق المواطن أيضًا اختيار وسيلة النقل المناسبة له.
وأكد شقير على أن الوزارة طالبت شركة الحافلات العاملة في بلدة السموع، بتفعيل خطها الرابع من أجل خدمة المواطنين، بعد توقيفه آخرها بسبب الوضع الاقتصادي الصعب. مشيرًا إلى أن أوراقها الثبوتية مستفاة قانونيا، وأنها تعمل بترخيص من وزارة النقل والمواصلات.
وأيّد شقير حق سائقي عمومي السموع بالاعتصام، كواحد من أشكال التعبير عن الرأي، داعيًا إلى الحوار، معتبره الطريق الأساسي للوصول إلى الحل.
يذكر أن لقاءً سيجمع –يوسف السلامين- رئيس بلدية السموع، ووجهاء البلدة، مع لجنة من النقل والمواصلات، لإعادة فتح الحوار للمرة الثانية في سبيل الوصول إلى حل يرضي الطرفين –سائقي العمومي و سائقي الحافلات - .