شهيد بقصف الاحتلال شرق مخيم البريج مسؤول إسرائيلي: المساعدات لغزة ستخضع لإشراف مشترك مع الولايات المتحدة مصر تطالب بالانتقال للمرحلة الثانية من اتفاق غزة شهيد وأربع إصابات في قصف جنوب لبنان سوريا: توغل إسرائيلي في المشيرفة بريف القنيطر قوات الاحتلال تنصب حاجزا عسكريا في الخضر جنوب بيت لحم مستوطنون يقتحمون تل ماعين ببلدة يطا ويعتدون على المواطنين بالضرب منظمة الصحة العالمية والأمم المتحدة: أوضاع إنسانية وصحية كارثية في غزة زامير زار عائلته.. مصد أمني: نعتقد أن الجثة التي عُثر عليها في رفح تعود لغولدين الغارديان": إسرائيل تحتجز عشرات الفلسطينيين في سجن تحت الأرض بلا ضوء أو طعام كافٍ الإضراب يجتاح عددًا كبيرًا من المدارس الحكومية في الضفة الغربية وسط صمتٍ تام إصابة مواطن برصاص الاحتلال في بلدة الرام إصابات بالاختناق خلال اقتحام الاحتلال قرية سالم شرق نابلس الرجوب يشارك في عمومية التضامن الإسلامي والاتفاق على تشكيل فريق لدعم الرياضة الفلسطينية الاحتلال يعتقل طفلا من بلدة يعبد بعد الاعتداء عليه

امراة تلد وهي نائمة ...!!!

وكالة الحرية الاخبارية -دخلت إمرأة بريطانية في الخامسة والعشرين من العمر المخاض اثناء نومها، واستيقظت لترى رأس مولودها وهو يخرج من بطنها.

وقالت صحيفة “ميل أون صندي “يوم الأحد إن سارة بيرسون، استيقظت في المنزل الذي تعيش فيه بمدينة بارنسلي وابلغت شريك حياتها غرايم سميث أنها “شعرت بشيء غريب لكنها أدركت أن طفلها، الذي اسمته لاحقاً تشارلي، كان يستعد للظهور للمرة الأولى إلى العالم”.

واضافت أن ساره وغرايم كانا زارا قبل ساعات مستشفى بارنسلي، غير أن القابلات طلبوا منهما العودة إلى منزلهما بعد أن عاينوا حمل ساره ومراجعة المستشفى بعد 24 ساعة، لكن الأخيرة استفاقت في منتصف الليل وكانت في مرحلة المخاض وبدأ رأس طفلها يخرج من بطنها.

ونسبت الصحيفة إلى غرايم قوله إن ساره “أيقظته بعد أن نام بضع ساعات لابلاغه بأن شيئاً يخرج من بطنها وحين نظر وجد بأنه رأس مولدهما الأول، وقام على الفور بالاتصال بالمستشفى حيث ابلغته قابلة بما ينبغي عليه فعله قبل وصول سيارة الاسعاف”.

واضاف غرايم أن القابلة “سألته في البداية ما إذا كان متأكداً من أن الشيء الذي يخرج من بطن شريكة حياته كان رأساً، فأجابها بأنه متأكد من ذلك ومن أن له شعراً أيضاً، لكن تشارلي خرج من رحم أمه قبل وصول سيارة الاسعاف”.

واشارت الصحيفة إلى أن المسعفين وجدوا تشارلي بين ذراعي أمه حين وصلوا بسيارة الاسعاف.