مصادر: وفدا حماس وفتح يبحثان في القاهرة ترتيبات ما بعد وقف حرب غزة غوتيريش يحيل قرار العدل الدولية بشأن فلسطين للجمعية العامة فرنسا تدعو اسرائيل إلى إزالة العقبات أمام وصول المساعدات الإنسانية إلى غزة والضفة استشهاد مواطنة لبنانية في غارة للاحتلال على بلدة "عربصاليم" الخارجية" تستنكر التصريحات العدائية لسموتريتش حول السعودية مسؤول أمريكي: اذا افشل نتنياهو الاتفاق فإن ترامب سيقلب الطاولة عليه تورك يطالب الاحتلال بضمان الحكم الذي أصدرته محكمة العدل الدولية مسؤول أممي: القطاع حقل ألغام وتنظيفه يحتاج 30 سنة قوات الاحتلال مخيم بلاطة شرق نابلس الطقس: انخفاض ملموس على درجات على الحرارة مستعمرون يضرمون النيران في عدد من مركبات المواطنين في دير دبوان شرق رام الله قوات الاحتلال تقتحم الخضر جنوب بيت لحم وتداهم شقة سكنية الصيدليات المناوبة في الخليل مقتل رجل وإصابة زوجته بجريمة إطلاق نار في طمرة بأراضي 48 مؤسسات الأسرى: المعتقل المحرر محمد أبو العز ضحية جديدة لجرائم الاحتلال الطبية

ارتفاع مستوى الكولسترول يزيد خطر الإصابة بسرطان الثدي

وكالة الحرية الاخبارية -حذّرت دراسة حديثة من أنّ ارتفاع "الكولسترول" في الدم يزيد من خطر الإصابة بأخطر أنواع سرطانات الثدي، ويزيد من سرعة نموّها وانتشارها في الجسم.

وأكّدت نتائج الدراسة على ضرورة استخدام الأدوية الخافضة للكولسترول من قبل النساء البدينات أو اللواتي يعانين من ارتفاع معدّلات الكولسترول كوسيلة للوقاية من الإصابة بسرطان الثدي.
كما نوّهت إلى ضرورة إجراء تعديلات في النمط الغذائي عند النساء اللواتي يتجاوزن سنّ اليأس، بحيث يصبحن يعتمدن على أغذية لا تزيد من معدّلات الكولسترول.
واستطاع العلماء لأوّل مرّة في هذه الدراسة التي نشرت في مجلّة "ساينس" تحديد الطريقة التي يؤثّر فيها الكولسترول على نمو السرطانات الخبيثة في ثدي المرأة، إذ تمكّنوا من تحديد مادّة كيمياوية ينتجها الكولسترول في الدم تحاكي هرمون الأنوثة "الإستروجين" ولها نفس الأثر الفزيولوجي في جسد الإنسان.
وسمّى العلماء هذه المادّة الكيمياوية الشبيهة بهرمون الأنوثة بـ"27 هيدروكسي كوليسترول".
وتأتي خطورة هذا الاكتشاف من كون "الإستروجين" مسؤول عن أكثر من 75% من سرطانات الثدي، مما يعني أنّ المواد الكيمياوية التي تحاكي هذا الهرمون قد يكون لها الأثر ذاته.
وأثر هرمون "الإستروجين" في نمو سرطان الثدي معروف طبياً منذ زمن طويل، حيث إنّ اضطرابات هذا الهرمون في جسد الأنثى يؤهب للإصابة بالأورام الخبيثة في الثدي، وهو ما يفسّر ازدياد نسب الإصابة بسرطان الثدي عند النساء اللواتي يتأخّرن في الزواج والإنجاب، بحيث يبقى تأثير هذا الهرمون على أجسادهن لفترة طويلة من أعمارهن.