إصابة مواطن برصاص الاحتلال في بلدة الرام شمال القدس شهيد وعدة إصابات بجروح خطيرة في قصف مسيرة للاحتلال شرق خان يونس مسؤول أممي: الأونروا هي العمود الفقري للعملية الإنسانية في غزة فدائي الناشئين في المجموعة الثانية من بطولة اتحاد غرب آسيا الثانية عشرة شاهر سعد يتوقع عودة العمال الفلسطينيين للعمل داخل أراضي الـ48 منتصف الشهر المقبل الشرطة تقبض على تاجر مخدرات في نابلس ارتفاع حصيلة العدوان على قطاع غزة إلى 67,967 شهيدا و170,179 مصابا ارتفاع عدد جثامين الشهداء المستلمة إلى 120 بعد الإفراج عن 30 جثماناً قراصنة يسيطرون على أنظمة البث العام في المطارات ويكتبون "حرروا فلسطين" الاحتلال يداهم خيام المواطنين شرق طوباس مصطفى: عملية إعادة إعمار قطاع غزة تحتاج حسب التقديرات الدولية نحو 67 مليار دولار الأونروا: كل تأخير في تسهيل دخول المساعدات يعني مزيدا من الوفيات الحوثيون يعلنون مقتل رئيس أركان الجماعة محمد عبد الكريم الغماري الاحتلال يهدد بترحيل عائلات عن مساكنها شرق طوباس بمشاركة فلسطين: اختتام أعمال المؤتمر الإسلامي السادس لوزراء العمل في الدوحة

رحيل الشاعر المصري الكبير أحمد فؤاد نجم

وكالة الحرية الاخبارية - غيب الموت اليوم الثلاثاء الشاعر المصري الكبير أحمد فؤاد نجم أحد أهم شعراء العامية والذي عرف بأشعاره الوطنية وانتقاده اللاذع لحكومات مصرية متعاقبة.

وقال محمد هاشم، صاحب دار ميريت للنشر، إن الشاعر أحمد فؤاد نجم، توفي صباح الثلاثاء، عن عمر 84 عامًا، بعد صراع مع المرض، وأوضح هاشم أن الخبر الذي تداوله نشطاء صباح الثلاثاء، عن وفاة الشاعر الكبير صحيح للأسف.

ونعى هاشم، الذي يعد أحد أصدقاء الفاجومي المقربين، رحيل أحد أهم شعراء العامية المصرية.

يذكر أن الشاعر أحمد فؤاد نجم ولد في قريه كفر أبو نجم بمدينة أبو حماد بمحافظة الشرقية، ويعتبر أحد أهم شعراء العامية في مصر، واسم بارز في مجال الشعر العربي، سُجن عدة مرات بسبب مواقفه من الحكومات المتعاقبة، ودخل في خلافات سياسية مع كبار المسؤولين في مصر.

عُين موظفًا بمنظمة تضامن الشعوب الآسيوية الأفريقية، وأصبح أحد شعراء الإذاعة المصرية وأقام في غرفة على سطح أحد البيوت في حي بولاق الدكرور، وبعد سنوات اختارته المجموعة العربية لصندوق مكافحة الفقر التابع للأم المتحدة سفيرا للفقراء، في عام 2007.

ارتبط اسمه بالشيخ إمام، الذي تعرف عليه في حارة «خوش قدم» وسكنا معًا وأصبحا ثنائي معروف،إلى أن تحولت «الحارة» ملتقى المثقفين.