في إطار دعم الحكومة لصمود المخيمات: سلطة الأراضي تسلّم تخصيص أرض لمركز شباب بلاطة ترامب: حلفاء بالمنطقة سيدخلون غزة لتأديب حماس إذا أنتهكت الاتفاق القسام تعلن تسليمها جثتي أسيرين الليلة الاحتلال يصيب شابا ويغلق مدرسة بالخليل ويعتقل شابا من بني نعيم المكتب الإعلامي الحكومي في غزة: 986 شاحنة مساعدات دخلت منذ بدء وقف إطلاق النار من أصل 6,600 "التربية" تبحث مع اليونيسف سبل دعم التعليم وإعادة الإعمار في غزة المفتي: الخميس غرة شهر جمادى الأولى الاحتلال يقتحم قرية بورين جنوب نابلس وتخلي عائلتين من منزليهما نتنياهو يقيل مستشار الأمن القومي الاسرائيلي تساحي هنغبي م قوات الاحتلال تنصب حاجزا عسكريا في الخضر جنوب بيت لحم إسرائيل تتسلم جثماني أسيرين إسرائيليين من غزة الرباط: إطلاق تحالف قانوني عربي لملاحقة مجرمي الإبادة الإسرائيلية فلسطين تشارك في الدورة 151 للجمعية العامة للاتحاد البرلماني الدولي السفير عمار زوربا يُقدم نسخة من أوراق اعتماده إلى نائب وزير الخارجية الكوبية بريطانيا تنضم للقوة الأميركية لتثبيت الاستقرار في غزة

أوروبا تعلق الدعم المالي على استمرار المفاوضات مع الاحتلال

وكالة الحرية الاخبارية -  حذر الاتحاد الأوروبي من مغبة عدم تحقيق المفاوضات الفلسطينية- الإسرائيلية نتائجها المرجوة..

وقال مصدر أوروبي وصفه موقع "يديعوت احرونوت" الالكتروني بالكبير، بأن عدم التوصل لاتفاق عبر المفاوضات الجارية قد يوقف التبرعات المالية السنوية من أوروبا والاتحاد الأوروبي للسلطة الفلسطينية.

وأضاف المصدر في حديث إعلامي عبري أمس، خلال مؤتمر للاتحاد الأوروبي في بروكسل "تهدف المساعدات المالية الأوروبية المقدمة للسلطة الفلسطينية منذ توقيع اتفاقية أوسلو إلى إقامة دولة فلسطينية، وفي حال لم تؤد المفاوضات الجارية إلى إقامة هذه الدولة فلن يعود أي معنى لمواصلة الدعم المالي الأوروبي".

وأشار المصدر إلى أن المباحثات والنقاشات حول وقف المساعدات المالية المقدمة للسلطة بدأت قبل استئناف المفاوضات الإسرائيلية- الفلسطينية ولكن جرى تعليقها بعد استئناف المفاوضات، وبقيت معلقة حتى الآن لكن إذا لم تسفر المفاوضات عن اتفاق سيعود الاتحاد الأوروبي لدراسة الموضوع مجددا.

ووفقا للموقع العبري سيؤدي وقف المساعدات المالية الأوروبية إلى انهيار السلطة بشكل فوري تقريبا؛ لأنها ستكون عاجزة عن الصمود اقتصاديا بقواها الذاتية، لذلك فإن التحذير الأوروبي ليس موجها للفلسطينيين فقط بل للإسرائيليين أيضا؛ لان وقف المساعدات المالية سيؤثر فورا على الأمن وعمل الأجهزة الأمنية الفلسطينية، إضافة إلى أن انهيار السلطة سيعيد الصلاحيات والمسؤولية المدنية عن الضفة الغربية وسكانها لإسرائيل.