15شهيداء بينهم أطفال إثر قصف الاحتلال مدرسة تؤوي نازحين في جباليا مكتب نتنياهو: لا وقف لإطلاق النار ولا صفقة أسرى مقابل إطلاق سراح عيدان قوات الاحتلال تعتقل ثلاثة مواطنين من بيت لحم احتجاجات مناهضة لإسرائيل في افتتاحية مسابقة "يورو فيجن" جميع أبنائها أسرى.. وفاة زوجة الأسير القيادي جمال أبو الهيجا حملة مداهمات واعتقالات في الضفة الغربية الخليل | محاولة سطو على مواطن أثناء خروجه من منزله صباح اليوم مستوطنون يقتحمون باحات الأقصى الاحتلال يعتقل مواطنين من بلدة سعير على أحد الحواجز العسكرية جنوب بيت لحم الاحتلال يواصل عدوانه على مدينة طولكرم لليوم 106 على التوالي الاحتلال ينكل بشاب عند مدخل مخيم جنين الاحتلال يواصل عدوانه على مدينة ومخيم جنين لليوم 112 على التوالي وزارة الصحة تُلخص عاما من التحديات والإنجازات في عهد الحكومة الفلسطينية الحالية الشرطة تضبط 221 قطعة أثرية في الخليل رئيس الوزراء يصل مقر محافظة طولكرم لعقد جلسة الحكومة

الأمم المتحدة ترجح سقوط آلاف القتلى خلال أسبوع من بدء الصراع في جنوب السودان

وكالة الحرية الاخبارية -رجحت الأمم المتحدة أن يكون آلاف القتلى قد سقطوا خلال أسبوع من بدء الصراع في جنوب السودان.

وقال توبي لانزر منسق الشؤون الانسانية بالأمم المتحدة بجنوب السودان، الموجود حاليا في بنتيو عاصمة ولاية الوحدة، لبي بي سي "لقد كان أسبوعا مدمرا بالنسبة للبلاد".
كانت المفوضية العليا لحقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة أعلنت إن فريق المحققين اكتشف مقبرة جماعية تضم 75 جثة في جنوب السودان.
وقالت رافينا شامداساني، الملحقة الصحفية بالمفوضية، لبي بي سي، إنه عثر على الجثث قبل عدة أيام في بلدة بنتيو عاصمة ولاية الوحدة، والتي سقطت في أيدي مقاتلين من أنصار نائب رئيس الوزراء السابق ريك مشار.
لكن حكومة جوبا نفت أي صلة بينها وبين القتل العرقي.
في غضون ذلك، أعلن سلفا كير ميارديت رئيس جنوب السودان أن الجيش تمكن من استعادة بلدة بور، عاصمة ولاية جونغلي، من قبضة قوات رياك مشار.
وتسود الفوضى هذا البلد الذي انفصل حديثا عن الجسد السوداني منذ اتهام الرئيس سالفا كير، رياك ماشار نائبه السابق بالتورط في محاولة لقلب نظام الحكم.

وقد نجحت قوات المتمردين، الموالية لمشار، في السيطرة على عدد من المدن الرئيسية على مدار الأسبوع الماضي، وسط نزوح آلاف المواطنين فرارا من أحداث العنف.
ويأتي ذلك في أعقاب مطالبة الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون مجلس الأمن بدعم قوات المنظمة الدولية الموجودة بجنوب السودان، والبالغ عددها 7000 بـ5500 جندي.

وأجج هذا النزاع بين الطرفين وسط مخاوف دولية من إمكانية تحول الصراع على السلطة إلى صراعات عرقية بين قبيلتي الدينكا والنوير الذي من شأنه إضافة المزيد من التدهور في الأوضاع الإنسانية بجنوب السودان.
وكان ميارديت قد أعلن أمام البرلمان في وقتٍ سابقٍ أنه على استعداد للجلوس على مائدة المفاوضات، ولكن دون شروط مسبقة، في حين قال رياك إنه على استعداد للتفاوض بشرط إطلاق سراح حلفائه السياسيين.
يذكر أن السودان ظل يعاني من الحرب الأهلية لـ22 عامًا قبل انفصال الجنوب في عام 2011.