الاحتلال يغتال قائد كتيبة جنين نور البيطاوي ورفيقه حكمت عبد النبي يونيسف: الخطط الجديدة لتوزيع المساعدات في غزة ستفاقم معاناة الأطفال 4 شهداء في قصف الاحتلال مقرا للأونروا بمخيم جباليا شمال قطاع غزة إصابات بالاختناق خلال اقتحام الاحتلال بلدة الخضر مستعمرون يعتدون على ممتلكات المواطنين قرب نبع العوجا شمال أريحا مستعمرون يضرمون النيران في أراضٍ زراعية بقرية المغير برام الله مستعمرون يجرفون أراضي وينصبون بيوتا متنقلة شرق بيت لحم البيت الأبيض: ترامب وفريقه شددا على ضرورة الإفراج عن "الرهائن" مستوطنون يهاجمون تجمعا لمواطنين شمال أريحا لجنة الأمم المتحدة للقضاء على التمييز العنصري: نقص الغذاء يعرض المدنيين للمجاعة والموت الوشيك الأمم المتحدة تجدد رفضها للخطة الإسرائيلية لإدخال المساعدات إلى غزة أجواء خماسينية و شديدة الحرارة .. الحرارة أعلى من معدلها العام حوالي 7 درجات الاحتلال يعتقل ثلاثة مواطنين من نابلس و رام الله بينهم زوجة أسير استشهاد أب وزوجته وأبنائه بقصف خيمتهم في حي الصبرة بغزة قاض أمريكي يأمر بالإفراج عن الطالبة التركية رميساء أوزتورك

مسلحون مرتبطون بتنظيم القاعدة يسيطرون على الفلوجة

وكالة الحرية الاخبارية -سيطر المسلحون المرتبطون بتنظيم القاعدة على أكثر من نصف مدينة الفلوجة، وأجزاء من مدينة الرمادي، بحسب ما ذكرته مصادر أمنية عراقية.

وأضافت المصادر أن نصف المدينة الآخر يخضع لسيطرة مسلحي العشائر.

وكانت أحياء في الفلوجة قد تعرضت لقصف مدفعي من جانب قوات الجيش، وأسفر هذا عن مقتل شخص، وإصابة سبعة آخرين من المدنيين.

وفي بغداد قتل خمسة مدنيين في انفجار عبوة ناسفة في بلدة اللطيفية، بينما قتل ثلاثة جنود في هجوم شنه مسلحون ظهر الخميس على حاجز للجيش العراقي.

وقال رئيس الوزراء نوري المالكي إنه سيتراجع عن قراره سحب قوات الجيش من محافظة الأنبار غربي البلاد.
وذكر شهود عيان أن متشددين ينتمون لتنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام نصبوا نقاط تفتيش من ستة إلى سبعة أشخاص في وسط مدينة الفلوجة.

وأضاف أن الوضع مشابه في أجزاء من مدينة الرمادي، إذ يسيطر بعض عناصر تابعين للعشائر، على بعض المناطق.
ونقلت وكالة الأنباء الفرنسية عن مراسلها في الرمادي، أنه شاهد عشرات المسلحين في مركبات ويحملون رايات سوداء، ويرددون شعارات لتنظيم دولة الإسلام في العراق والشام، على غرار "الدولة الإسلامية ستبقى، ودولتنا ستنتصر".

وقد اندلعت اشتباكات الاثنين في الرمادي، عندما فضت قوات الأمن اعتصاما نظمه السنة احتجاجا على الحكومة التي يقودها الشيعة، والتي يقولون إنها تهمش السنة وتقمعهم.

ووقعت اشتباكات متفرقة الأربعاء بين متشددين وعناصر الأمن، وتوسعت هذه الاشتباكات الخميس، وانتقلت إلى مدينة الفلوجة، حيث ترك عناصر الشرطة مواقعهم فيها للمتشددين الذين أضرموا النار في بعضها.

وكان رئيس الوزراء، نوري المالكي، قد أعلن الثلاثاء تدخل الجيش في المدن المضطربة بمحافظة الأنبار، لكنه تراجع عن قراره في اليوم التالي، فبقيت قوات الجيش على أبواب الرمادي.
 

وكان فض اعتصام الرمادي يعد انتصارا للمالكي انتظره طويلا، ووصف المكان بأنه "مقر لقياديين في تنظيم القاعدة"، ولكن الثمن كان غاليا، إذ تسببت العملية في تدهور الوضع الآمن بالأنبار.