"شؤون اللاجئين" تدين مصادقة الكنيست على قانون يقطع إمدادات المياه والكهرباء عن منشآت الأونروا بالقدس الاحتلال يستولي على معدات عمل لتشغيل بئر ارتوازية في قراوة بني حسان الوزير الميمي يعلن رسميًا إطلاق مرفق مياه مرج بن عامر الاحتلال يقتلع أشجار زيتون في زبوبا "المعابر والحدود" تعلن اعتماد جدول سفر خاص لتنظيم حركة المسافرين والمعتمرين خلال العطلة المدرسية "الكنائس العالمي" يدعو لفرض عقوبات على إسرائيل بسبب انتهاكاتها بالضفة وغزة وسائل اعلام إسرائيلية : خلل واسع يضرب شبكات الاتصالات في "إسرائيل" أردوغان: اعتراف إسرائيل بـ"أرض الصومال" غير شرعي ومرفوض تقديرات: نحو 20 ألف قنبلة غير منفجرة في قطاع غزة الرئاسة تدين محاولة استهداف مقر إقامة الرئيس الروسي إصابة 4 مواطنين في إطلاق الرصاص على مركبة في عوريف جنوب نابلس دول أوروبية وآسيوية تعرب عن قلقها من تدهور الوضع الإنساني في غزة إصابة طفل وامرأة برصاص الاحتلال في مخيم حلاوة شمال غزة استشهاد مواطن عقب إطلاق الاحتلال الرصاص على مركبة جنوب نابلس الاحتلال يتسبب في احتراق منزل بعابود شمال رام الله

الحكومة مديونة للمقاولين بملايين الشواقل وتفتقد للعمال الحرفيين

وكالة الحرية الاخبارية -  طالب رئيس اتحاد المقاولين المهندس جريس عطا الله السلطة بسداد ملايين الشواقل المتراكمة منذ عام 2011.

وأوضح عطا الله ان الديون تبلغ 160 مليون شيقل مرصودة على الحكومة منذ عام 2011 حتى اللحظة، حيث لم تلتزم الحكومة بسدادها، مشيرا الى ان المبلغ في ازدياد حيث يوجد العديد من المشاريع تم انجازها ولم تلتزم الحكومة بدفع عملها.

وأكد عطا الله ان ارتفاع الديون ادى الى استنفاد رأس مال هذه الشركات كما ان بعض البنوك رفضت تقديم تسهيلات للمقاولين الذين لم يلتزموا بدفع الاقساط المترتبة عليهم جراء عدم التزام الحكومة بدفع مستحقاتهم المالية ما ادى الى خروج هذه الشركات من السوق وتكبيدها خسائر فادحة.

وأكد ان عدم توفر اموال لدى الحكومة وبقاء الديون المستحقة للمقاولين يؤثر بشكل سلبي على الاقتصاد الفلسطيني الذي هو بالأساس يعاني الامرين على مدار السنوات الاخيرة.

ويقول عطا الله انه يوجد في الضفة الغربية نحو 440 شركة مقاولات يعمل فيها نحو 17% من سوق العمل، لافتا ان معظم هذه الشركات رأس مالها قليل ولا تتحمل الديون الضخمة.

واشتكى عطا الله من افتقاد السوق الفلسطيني للعمالة الفنية واصحاب المهن خاصة في مجال الكهرباء والبلاط والبناء والحجارة.نظرا لتوجههم للعمل في اسرائيل حيث يتقاضون اجورا عالية. موضحا ان اسرائيل تمنح نحو 103 الاف تصريح للفلسطينيين، حيث اصبح الالاف من العمال الفنيين يتركون العمل في الشركات الفلسطينية والعمل في اسرائيل .

وأشار الى ان البطالة في فلسطين مرتفعة في صفوف حملة الشهادات وليس العمال الفنيين، موضحا ان هناك نحو 20 الف مهندس فلسطيني من خريجي الجامعات في فلسطين ومعظمهم لا يوجد لديهم عمل.