الاحتلال يعتقل شابا ويحتجز ثلاثة أطفال جنوب غرب الخليل الرئيس يشيد بالدعم الصيني التاريخي في لقاء مع شي جين بينغ بموسكو هولندا تدعو إلى إعادة النظر في اتفاق الشراكة بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل استشهاد صياد وإصابة آخر برصاص الاحتلال شمال مدينة غزة إصابة مواطن بحروق خلال اقتحام الاحتلال بيت أمر شمال الخليل عشرات الآلاف يتوافدون لأداء صلاة الجمعة في الأقصى أعضاء في الكنيست الإسرائيلية يطالبون بتجويع أطفال غزة ومنعهم من العلاج في أحدث حصيلة للإبادة الجماعية: 52,787 شهيدا و119,349 إصابة الاحتلال يحاصر منزلا في نابلس ويستهدفه بقذائف "الأنيرجا" الخارجية الأمريكية: تفاؤل بإمكانية التوصل لإتفاق بشأن غزة الاحتلال يعتقل مواطنا من السيلة الحارثية غرب جنين قوات الاحتلال تقتحم مدينة رام الله 4 شهداء في قصف الاحتلال حي الرمال غرب غزة الاحتلال يغتال قائد كتيبة جنين نور البيطاوي ورفيقه حكمت عبد النبي يونيسف: الخطط الجديدة لتوزيع المساعدات في غزة ستفاقم معاناة الأطفال

مقتل 15 على الأقل في اشتباكات قبلية في جنوب ليبيا

وكالة الحرية الاخبارية -قال مسؤولون محليون ليبيون إن 15 شخصا على الأقل قد قتلوا وجرح 20 آخرون في اشتباكات بين قبائل متنافسة في جنوب البلاد.

  وقد إندلع القتال في مدينة سبها في الجنوب الليبي إثر مقتل أحد حراس قائد إحدى الميلشيات، الذي ينتمي إلى قبيلة أولاد سليمان.

واتهمت قبيلة أولاد سليمان قبيلة التبو المنافسة بالمسؤولية عن مقتله.

وعد القتال الأسوأ بين القبيلتين منذ توصلهما إلى اتفاق هدنة ووقف اطلاق النار بينهما في مارس/آذار الماضي، بعد قتال ضار أسفرعن مقتل أكثر من 150 شخصا.

وقد اندلع القتال حينها بعد رفض زعماء قبيلة التبو تسليم شخص متهم بقتل عدد من أفراد قبيلة منافسة إلى السلطات الليبية.

وتشكو قبيلة التبو التي لها امتداد ونفوذ في تشاد المجاورة لليبيا باستمرار مما تقول تعرض أفرادها لاضطهاد من القبائل العربية في ليبيا.

وتخوض قبيلة التبو منذ شباط/فبراير معارك دامية مع قبائل محلية جنوب البلاد ولا سيما في سبها والكفرة في جنوب شرق ليبيا.

وتتهم قبائل التبو الحكومة الليبية بالانحياز إلى القبائل العربية في المنطقة التي تتهم السلطات بدورها بالتقاعس والسلبية في مواجهة ما تسميه "غزوا أجنبيا".
كما تتهم قبائل أخرى التبو بضم مقاتلين أجانب إلى صفوفهم وخاصة من تشاد المجاورة، لكنهم ينفون هذه التهمة.

وتسلط مثل هذه الاشتباكات الضوء على المشكلات التي تواجهها الحكومة في بسط سلطتها على البلاد في أعقاب الاطاحة بنظام العقيد معمر القذافي العام الماضي.

إذ تواجه الحكومة عراقيل بسبب تعثر عملية بناء جيش متماسك في البلاد لوجود الميليشات التي حاربت ضد نظام القذافي وصعوبة اقناعها بإلقاء أسلحتها ودمجها مع القوات المسلحة والشرطة.