اجتماع للجامعة العربية والأونروا يبحث دعم التعليم للاجئين الفلسطينيين إصابة خطيرة برصاص الاحتلال في دير جرير شهيد برصاص الاحتلال والمستوطنين في قرية دير جرير خوري يبحث مع السفير الأردني ترتيبات عيد الميلاد في الأراضي المقدسة وفد من حماس يلتقي رئيس المخابرات المصرية بالقاهرة الصحة اللبنانية: 5 شهداء و28 مصابا جراء الغارة الإسرائيلية على الضاحية الجنوبية السفير خطابي: الذكاء الاصطناعي بات من أهم محركات التحول في العالم البيانُ الختاميّ للمؤتمرِ المشترك الرابعِ بينَ النيابةِ العامةِ والشرطةِ الفلسطينية قوات الاحتلال تقتحم الخضر جنوب بيت لحم بعد استهداف شقّته في حارة حريك… حزب الله ينعى القائد هيثم الطبطبائي إقالات واسعة تطال قيادات في جيش الاحتلال الإسرائيلي الشيخ يناقش مع بلير آخر التطورات بعد قرار مجلس الأمن الدولي إصابة مواطن برصاص الاحتلال في بلدة الرام قوات الاحتلال تعتقل شابا من مخيم الفارعة تقديرات إسرائيلية: حزب الله لن يرد في الوقت القريب

الزعتري للحرية| حملة إزالة التعديات تبدأ اليوم والجميع تحت القانون

وكالة الحرية الاخبارية -  من المقرر أن تباشر طواقم في بلدية الخليل والأجهزة الأمنية الأحد، تنفيذ حملة إزالة التعديات عن شوارع وأرصفة مدينة الخليل.

وقال د. داود الزعتري –رئيس بلدية الخليل- في حديث لإذاعة منبر الحرية الأحد، إن الحملة ستبدأ اليوم، وهي لا تستهدف فئة معينة، تتمثل بأصحاب العربات أو البسطات، وإنما كل ما يعتبر تعدٍ على الأرصفة والشوارع، بهدف تنظيم البلد، وليس قطع أرزاق أهلها.

وشدد الزعتري على أن الحملة ستستمر، وستشمل كافة مناطق المدينة، ولكن حسب خطة تنفيذية أعدت بالشراكة مع الأجهزة الأمنية. مشيرًا إلى أنه تقدم بكتاب إلى محافظ الخليل يطالبه بضمان استمرار الحملة لأهميتها بالنسبة للمدينة.

وأكد الزعتري أن البلدية أوجدت بديلًا لأصحاب البسطات، في سوق الخضار، في طريق بئر الحمص، وأتمت صيانته أولًا بعد موجة الثلج الأخيرة، وأخرى قبل أيام لتهيئة لاستقبال البسطات. مردفًا، أن البلدية ستوفر أماكن أخرى لكل من فقد مكانه بسبب الحملة.

من جهته، قال مدير شرطة محافظة الخليل المقدم عبد اللطيف القدومي لإذاعتنا، أن الحملة ليست الأولى من نوعها، ولن تكون الأخيرة، وستميزها الاستمرارية ومواصلة العمل عليها، حسب الآلية المتفق عليها مع البلدية.

وبين القدومي دواعي الحملة الكامنة في استعادة المظهر الجمالي للمدينة، واستعادة المحلات في منطقتها حركتها التجارية، وإحياء البلدة القديمة من خلال دفع البسطات إليها.

واستدعى البدء بتنفيذ الحملة حسب القدومي، ازدياد شكاوى أصحاب المحلات التجارية، والمضايقات الناتجة عن بعض أصحاب البسطات، وتأثير العربات على الحركة المرورية سواءً للمشاة، أو للمركبات.