مجلس الأمن يعقد جلسة طارئة بشأن اعتراف إسرائيل بما يُسمى "أرض الصومال" محافظة القدس: الاحتلال يثبت إخلاء 13 شقة في حي بطن الهوى يقطنها أكثر من 100 مقدسي لصالح المستوطنين الطقس: غائم وبارد خاصة في المناطق الجبلية و الفرصة مهيأة لسقوط امطار خفيفة متفرقة فوق بعض المناطق قوات الاحتلال تعتقل الأسيرة المحررة أشواق عوض من بلدة بيت أمر شمال الخليل قوات الاحتلال تشن حملة مداهمات واسعة وتعتقل عدد من المواطنين بينهم صحفية العثور على الشاب تامر زغارنة الذي جرفته السيول يوم أمس ببلدة الظاهرية متوفياً الاحتلال يصيب مواطنا بالرصاص قرب جدار الفصل العنصري في الرام دخل حيز التنفيذ: الكنيست تصادق نهائيا على قطع الكهرباء والمياه عن مكاتب "الأونروا" البنتاغون: عقد لبوينغ بـ8.6 مليارات دولار لتسليم مقاتلات إف-15 لإسرائيل مستوطنون يهاجمون تجمعا بدويا في مخماس شمال القدس ويعتدون على المواطنين والممتلكات ترامب: ناقشت مسألة الضفة الغربية مع نتنياهو ولم نتفق 100 بالمئة الاحتلال يعتقل ثلاثة متضامين أجانب من المغير شرق رام الله مستوطنون يستولون على جرافة ويعتدون على سائقها ويحتجزونه في عقربا جنوب نابلس الشيخ: نرحب بإصرار ترمب على تنفيذ كامل بنود اتفاق وقف إطلاق النار ووقف محاولات تقويض السلطة واشنطن تدافع عن إسرائيل بشأن أرض الصومال

بالصورة...رصاصة قناص تعلق برأس عراقي!

وكالة الحرية الاخبارية -أبت رصاصة أصيب بها شيخ من مدينة الفلوجة العراقية من الدخول في رأسه رغم أنها كانت إصابة مباشرة بالرأس من قناص تابع للقوات الحكومية، بحسب صحيفة الشرق القطرية


ووفقاً لمصادر من المدينة فإن أبو أحمد، وهو سائق أجرة خرج صباح الخميس الماضي، من منزله في المدينة متوجهاً للعمل، فوقعت اشتباكات بمنطقة السجر القريبة من المدينة، أصيب على اثرها برصاصة قناص من الجيش الحكومي، وكانت الإصابة برأسه، غير أن الرصاصة لم تدخل في رأسه، وإنما بقيت معلقة.

وتشير المصادر إلى أن أبو أحمد ذهب إلى مستشفى الفلوجة العام، حيث فوجئ الأطباء من وضع الرصاصة، التي تعلقت بطرف الرأس، دون أن تدخل.

وقال الطبيب انس الشامي إنه طلب من أبو احمد البقاء تحت الملاحظة لمدة 24 ساعة بعد استخراج الرصاصة، غير أنه ضحك منه ساخراً وقال: "يابا اني طالع اشتغل على باب الله وجوعان خل اروح اتريك".

يشار إلى أن محافظة الأنبار وكبرى مدنها تحديداً، الرمادي والفلوجة، تشهد هجوماً كبيراً من قبل القوات الحكومية لغرض استعادة السيطرة بعد أن تمكن مسلحو العشائر في المدينتين من طرد القوات الحكومية، إثر محاولة تلك القوات فض الاعتصامات السلمية في الأنبار بقوة