الحايك يعلن إنجاز الخطة الإدارية والحفاظية لموقع التراث العالمي "تل السلطان" في أريحا انتشال جثامين 8 شهداء من تحت أنقاض منزل بمخيم المغازي مؤسسة الشبكة الفلسطينية لتطوير الإعلام تطلق مبادرة "المسؤولية المجتمعية الرقمية" فلسطين والسعودية تقودان تبني إستراتيجية عربية للتكامل الصناعي خلال اجتماع استثنائي بالرياض "الأونروا": 90% من سكان غزة يعتمدون على الإغاثة ووجبة واحدة كل 24 ساعة الاحتلال ينصب بوابة حديدية عند مدخل بيت عور الفوقا غرب رام الله جيش الاحتلال يُصدر أمرًا بالاستيلاء على أكثر من 77 دونمًا في بلدتي الزعيم والعيسوية شرق القدس جرافات الاحتلال تواصل شق طريق استيطاني شمال شرق القدس وزارة التربية تنظم مؤتمر التربية الرياضية النوعية بالشراكة مع اللجنة الأولمبية والفدرالية الفرنسية للرياضة العمالية بيان صادر عن الداخلية حول آلية إصدار جوازات السفر لطلبة الثانوية العامة في قطاع غزة "الفدائي" في لقاء لا يقبل القسمة على اثنين بمواجهة ليبيا غدا للتأهل لكأس العرب إصابات برصاص وقصف الاحتلال مناطق في قطاع غزة إطلاق الحملة الوطنية لمناهضة العنف ضد المرأة في طولكرم قوات الاحتلال تقتحم كفر مالك شمال شرق رام الله مواجهات مع قوات الاحتلال في بلدة حزما شمال شرق القدس

القواسمة| حَكَمُ مباراة أمس رمى سيجارتَه على بنزينِ جمهوريْ العميد والغزلان

وكالة الحرية الاخبارية -  حمّل رئيس مجلس إدارة شبكة الحرية الإعلامية أ.أيمن القواسمة، والذي يرأس اللجنة المكلفة بتنسيق ترتيبات عميد الأندية الفلسطينية –نادي شباب الخليل- مسؤولية الفوضى والشغب الحاصل في مباراة أمس، بين العميد، وغزلان الظاهرية إلى الحكم.

ودلّل القواسمة على حديثه "لمنبر الحرية" الأربعاء، بأن الفريقين أثبتوا انضباطهما على مدار الشوط الأول وحتى دقائق قبل انتهاء الشوط الثاني. لكن الحكم أراد تطويق خشونه لاعبين ببطاقات الإنذار، التي وصل عددها إلى (8) بطاقات في مباراة أمس، ما رسم (100 ألف) علامة استفهام على أدائه، ونهجه بالرد على اللاعبين.

ووصف القواسمة الحكم بـ "مفجر الصراع" بين الفريقين وجمهورهما، مؤكدًا أن عميد الأندية الفلسطينية "سيضع النقاط على الحروف ودون خجل من أي الأطراف، والاستخفاف به لن يمر مرور الكرام، وذلك في اجتماع اليوم، المدعو إليه كل أبناء "شباب الخليل" أينما حلّوا، وعلى اختلاف مناطقهم، لاتخاذ قرارات مصيرية بالإجماع".

وحمد رئيس لجنة العميد، الله، أن ستاد الحسين بن علي، لم يشهد "بور سعيد" ثانية، مثمنًا احترام الجمهور الأذان، وتوقفه عن الهتافات لدى سماعهم نداء الله.