جيش الاحتلال يُصدر أمرًا بالاستيلاء على أكثر من 77 دونمًا في بلدتي الزعيم والعيسوية شرق القدس جرافات الاحتلال تواصل شق طريق استيطاني شمال شرق القدس وزارة التربية تنظم مؤتمر التربية الرياضية النوعية بالشراكة مع اللجنة الأولمبية والفدرالية الفرنسية للرياضة العمالية بيان صادر عن الداخلية حول آلية إصدار جوازات السفر لطلبة الثانوية العامة في قطاع غزة "الفدائي" في لقاء لا يقبل القسمة على اثنين بمواجهة ليبيا غدا للتأهل لكأس العرب إصابات برصاص وقصف الاحتلال مناطق في قطاع غزة إطلاق الحملة الوطنية لمناهضة العنف ضد المرأة في طولكرم قوات الاحتلال تقتحم كفر مالك شمال شرق رام الله مواجهات مع قوات الاحتلال في بلدة حزما شمال شرق القدس الهلال الأحمر في غزة يطلع وفدا دولياً على التحديات التي تواجه القطاع الصحي إصابات بالاختناق خلال اقتحام الاحتلال قرية شقبا غرب رام الله إصابة شاب واعتقال آخرين في مدينة نابلس قوات كبيرة من جيش الاحتلال تقتحم المنطقة الشرقية من مدينة نابلس الاحتلال يغلق مدخل الريف الغربي لمحافظة بيت لحم اغتيال المطارد "عبد الرؤوف اشتية" في نابلس

الوليد بن طلال يزور فلسطين منتصف الأسبوع الجاري

وكالة الحرية الاخبارية -  أكدت مصادر مطلعة ان الامير السعودي الوليد بن طلال سيزور فلسطين لمدة 4 ساعات يوم الثلاثاء المقبل، و يلتقي بالرئيس محمود عباس ورجال أعمال ومستثمرين محليين.

واشارت المصادر، إن اللقاء سيعقد في فندق "الموفينبيك" برام الله، يلتقي خلالها أبو مازن، ويتبعه لاحقاً لقاء مع المستشار الاقتصادي للحكومة الفلسطينية ورجال أعمال.

وتصدَّر الملياردير السعودي الأمير الوليد بن طلال قائمة أغنى عشرة سعوديين لعام 2014 بثروة تزيد على 2ر31 مليار دولار بحسب مجلة آربيان بيزنس.

ويرأس الأمير الوليد شركة المملكة القابضة، وهو ما يزال أكبر مستثمر أجنبي في الولايات المتحدة. وتتوزع ثروته في خمسة قطاعات رئيسة منفصلة، أولها الأسهم التابعة للمملكة القابضة، وثانيها الشركات الكبرى خارج شركة المملكة القابضة، كـ"روتانا وإل بي سي" وثالثها عقارات الأمير الوليد، ورابعها الأصول الكبرى التي يملكها وبخاصة في مجال المواصلات (الطائرات والسيارات).

أما الباقي فيصنف تحت بند مجموعته الخاصة من الجواهر، واستثماراته في أحد المرافئ الفرنسية، وحصصه في شركات لبنانية وفلسطينية. أما القطاع الخامس فيضم أمواله النقدية في مختلف البنوك.

كما ينشط الأمير السعودي في قطاعات استثمارية متباينة تتقدمها الفنادق العالمية، مثل فور سيزونس وفيرمونت وموفنبيك، التي يمتلك حصصاً مختلفة فيها، وفنادق جورج الخامس في باريس و"كوبلي بلازا" في بوسطن و"بلازا" في نيويورك، وله استثمارات في القطاع التقني أهمها في شركة أبل وشركة إي باي.