بحث سبل تعزيز التعاون القنصلي بين فلسطين والمملكة العربية السعودية لجنة الانتخابات والشرطة تبحثان التحضيرات للانتخابات المحلية 2026 الرئيس يصدر قرارا بقانون يقضي بدمج وزارتي المالية والتخطيط والتعاون الدولي بوزارة واحدة وزير الداخلية ومحافظ الخليل يتفقدان مديريات الداخلية في المحافظة غرق مئات من خيام النازحين وسط تجدد الأمطار الغزيرة على غزة المحكمة الجنائية الدولية ترفض طلب الاحتلال وقف التحقيق في حرب غزة "الجمعية العامة" تعتمد بأغلبية ساحقة قرارا يؤكد حق الشعب الفلسطيني بتقرير مصيره الأمطار الغزيرة تتسبب بانهيار منزل في "الشيخ رضوان" بمدينة غزة مفوضة أوروبية: يجب تدفق المساعدات الإنسانية إلى غزة كالسيل المغرب يتجاوز الإمارات بثلاثية ويبلغ نهائي كأس العرب إصابة شاب برصاص الاحتلال في الرام الاحتلال يقتحم بلدتي السيلة الحارثية وسيلة الظهر في جنين منتخب الأردن يبلغ نهائي كأس العرب لأول مرة بتاريخه ويضرب موعدا مع المغرب يوم الخميس "الجنائية الدولية" ترفض وقف التحقيق بجرائم إسرائيل في غزة محكمة لاهاي ترفض استئناف إسرائيل: ستبقى أوامر الاعتقال لنتنياهو وغالانت سارية

تقنية جديدة لترميم الوجه تمنح الأمل لضحايا الحوادث

وكالة الحرية الاخبارية -استخدم الأطباء في بريطانيا تقنية جديدة في عملية رائدة لإعادة ترميم الوجه، مما يعطي الكثير من الأمل لمن تعرضوا لحوادث أدت إلى تشوهات جسدية وخصوصاً في الوجه.

وباستخدام هذه التقنية استطاع ستيفن باور العودة إلى حياته الطبيعية بعد استعادته ملامح وجهه.
وكان باور قبل عامين تقريباً تعرض لحادث بدراجته النارية خلال رحلة مع مجموعة من أصدقائه في جنوب ويلز البريطانية، مما أدى إلى إصابته بإصابات بليغة منها كسور عديدة في وجهه.
وقال باور عن بداية مشواره مع العلاج "لم يستطع الأطباء آنذاك إعادة ترميم الجهة اليسرى من وجهي، وذلك بسبب الانتفاخ حول عيني، والعضم المكسور تحتها".
ويعتبر باور من أول الأشخاص الذين أجريت لهم عملية رائدة استخدمت فيها تقنية ثلاثية الأبعاد، وهي تعمل من خلال إعادة تصميم الأجزاء المشوهة في الوجه وزرعها باستخدام خلاياه لإعادة بناء وترميم وجهه كما كان.
أما الجراح أدريان شوغر فقال "ما يجعل هذه العملية مهمة وجديدة، هو تصميمنا لأجزاء الوجه عن طريق تقنية ثلاثية الأبعاد، ومن ثم طباعته على مجسم لزرعه في الوجه، وخلال العملية استعملنا التصميم لقص العظام وإعادة وضعها من جديد في الوجه.
ولا تعد هذه العملية الأولى التي تجرى لمرضى تعرضوا لحوادث مؤسفة فقدوا فيها أجزاء من وجههم وتعرضوا خلالها إلى تشوهات بليغة، إلا أن المختلف في هذه العملية استعمال أجزاء مصممة خصيصاً للمريض، وهو الأمر الذي يجعل العملية أكثر نجاحاً بنتائج مرضية بحسب الجراح شوغر.