ارتفاع حصيلة العدوان على قطاع غزة إلى 69,775 شهيدا و170,965 مصابا شؤون المرأة تُصدر تقريرها الوطني عن عنف الاحتلال ضد النساء والفتيات خلال حرب الإبادة حماس والجهاد الإسلامي ستسلمان جثة أسير إسرائيلي عصر اليوم خوري يبحث مع محافظ بيت لحم ترتيبات أعياد الميلاد التعليم العالي" وجامعة النجاح الوطنية تطلقان باكورة الأيام الإرشادية لطلبة الثانوية العامة لاهاي: السفير حجازي يسلم وثيقة انضمام فلسطين للجنة الدولية لشؤون المفقودين جيش الاحتلال: الصليب الأحمر تسلم جثة أحد الأسرى في غزة رفع علم دولة فلسطين لأول مرة بين أعلام الدول الأعضاء في مقر الاتحاد البريدي العالمي ببرن الشركة الفلسطينية لنقل الكهرباء وشركة كهرباء الخليل توقعان اتفاقية التزويد بالتيار الكهربائي من محطة بيت أولا الشركة الفلسطينية لنقل الكهرباء وشركة كهرباء الخليل توقعان اتفاقية التزويد بالتيار الكهربائي من محطة بيت أولا منتخبنا الوطني يفك شيفرة ليبيا ويتأهل لبطولة كأس العرب لكرة القدم الاحتلال يصدر أمراً عسكرياً بإزالة الأشجار على مساحة 59 دونماً من محافظة جنين الاتحاد العام للكتّاب والأدباء ينعى الشاعر صالح الهواري سفير فلسطين لدى لبنان يلتقي المفوض العام لوكالة الاونروا فيليبي لازاريني نتنياهو يدرس إقالة يسرائيل كاتس من وزارة الجيش وتعيين جدعون ساعر بدلاً منه

تعليق العمل بمشفى المقاصد بسبب الديون على الحكومة

وكالة الحرية الاخبارية -  توقف موظفو مشفى المقاصد بالقدس الاثنين، عن العمل بعد نفاذ الأدوية من المشفى الذي وصلت ديونه على السلطة لنحو 42 مليون شيكل.

وأكد المكلف بإدارة شؤون مشفى المقاصد رفيق الحسيني بأن المشفى المقدسي بمر بحالة صعبة للغاية، بعد تراكم الديون للموردين اضافة لانقطاع رواتب الموظفين منذ أشهر؛ بسبب عدم تحويل الحكومة الفلسطينية للديون المترتبة عليها للمشفى الذي يمثل المرضى المحولين من وزارة الصحة 60% من مرضاه.

وشدد على أن المشفى يواصل استقبال المرضى في قسم الطوارئ، الا أن احتجاجات التي تنظم تهدف لايصال رسالة للجميع وخاصة السلطة بأن هناك "اجحاف" من السلطة بحق هذه المؤسسة المقدسية التي تواجه خطراً محدقاً، مشدداً على أن اغلاق المشفى أصبح وارداً، وقائلاً "من ينادي بأن القدس خط أحمر يفعل شي للمدينة".

وأوضح الحسيني بأن المشكلة الأساسية التي تواجة المشفى تتمثل في عدم انتظام الحكومة بسداد الديون المتراكمة عليها والتي بلغت لـ42 مليون شيكل، ما يتسبب بعدم أنتظام رواتب الموظفين وعدم امكانية تسديد ديون الموردين أو شراء دواء جديد، محملاً السلطة الوطنية مسؤولية اغلاق المشفى.