ارتفاع حصيلة العدوان على قطاع غزة إلى 69,775 شهيدا و170,965 مصابا شؤون المرأة تُصدر تقريرها الوطني عن عنف الاحتلال ضد النساء والفتيات خلال حرب الإبادة حماس والجهاد الإسلامي ستسلمان جثة أسير إسرائيلي عصر اليوم خوري يبحث مع محافظ بيت لحم ترتيبات أعياد الميلاد التعليم العالي" وجامعة النجاح الوطنية تطلقان باكورة الأيام الإرشادية لطلبة الثانوية العامة لاهاي: السفير حجازي يسلم وثيقة انضمام فلسطين للجنة الدولية لشؤون المفقودين جيش الاحتلال: الصليب الأحمر تسلم جثة أحد الأسرى في غزة رفع علم دولة فلسطين لأول مرة بين أعلام الدول الأعضاء في مقر الاتحاد البريدي العالمي ببرن الشركة الفلسطينية لنقل الكهرباء وشركة كهرباء الخليل توقعان اتفاقية التزويد بالتيار الكهربائي من محطة بيت أولا الشركة الفلسطينية لنقل الكهرباء وشركة كهرباء الخليل توقعان اتفاقية التزويد بالتيار الكهربائي من محطة بيت أولا منتخبنا الوطني يفك شيفرة ليبيا ويتأهل لبطولة كأس العرب لكرة القدم الاحتلال يصدر أمراً عسكرياً بإزالة الأشجار على مساحة 59 دونماً من محافظة جنين الاتحاد العام للكتّاب والأدباء ينعى الشاعر صالح الهواري سفير فلسطين لدى لبنان يلتقي المفوض العام لوكالة الاونروا فيليبي لازاريني نتنياهو يدرس إقالة يسرائيل كاتس من وزارة الجيش وتعيين جدعون ساعر بدلاً منه

أبو عين للحرية| ننتظر أسرى الدفعة الرابعة في (29/ آذار) الجاري

وكالة الحرية الاخبارية -  قال وكيل وزارة شؤون الأسرى والمحررين د. زياد أبو عين، إن القائمة المنشورة عبر وسائل الإعلام، والتي تسمّي الأسرى المنوي الإفراج عنهم خلال الدفعة الرابعة نهاية آذار الجاري، صادرة عن الجانب الفلسطيني، لكنها ملزمة "للإسرائيلي" حسب الاتفاقيات وتعهدات "إسرائيل" للوسيط الأمريكي.

وأضاف أبو عين في حديث لبرنامج "ساعة بالإذاعة" عبر "منبر الحرية"، إن "إسرائيل" لن تستطيع التهرب أو التلاعب بأسماء أسرى الدفعة الرابعة، حتى كونها لم تعلن حتى اللحظة أسماء من ستشملهم الدفعة. مشيرًا إلى اجتماع لحكومة الاحتلال غدًا قد تعلن خلاله عن موافقتها على الإفراج عن الدفعة الرابعة للأسرى، وأسماء أفرادها.

وأكد وكيل وزارة الأسرى، أن تهرب "إسرائيل" وتنصلها من الاتفاق سيخلق أزمة جديدة، ويضعف موقفها الإقليمي في المنطقة، وبعكس إخفاق الجهد الأمريكي.

"نحن ننتظر أسرانا في (29/ آذار الجاري) وإلا سنتوجه للمؤسسات الدولية"، قال أبو عين. موجهًا رسالة للأسرى بأن يثقوا بقيادتهم، وإصرارها على حريتهم، داعيهم إلى عدم الارتباك جراء الرسائل الاحتلالية الهادفة إلى تنغيص هدفهم المنتظر، والإبقاء على عزيمتهم قوية.