الاحتلال يصدر أمراً عسكرياً بإزالة الأشجار على مساحة 59 دونماً من محافظة جنين الاتحاد العام للكتّاب والأدباء ينعى الشاعر صالح الهواري سفير فلسطين لدى لبنان يلتقي المفوض العام لوكالة الاونروا فيليبي لازاريني نتنياهو يدرس إقالة يسرائيل كاتس من وزارة الجيش وتعيين جدعون ساعر بدلاً منه الطقس : غائم وبارد نسبي .. يطرأ ارتفاع طفيف على درجات الحرارة لتصبح حول معدلها السنوي العام الاحتلال يقتحم محافظة طوباس ويغلق عددا من الطرق شهيد وإصابات وعمليات نسف.. الاحتلال يواصل خرق اتفاق غزة كهرباء الخليل توقّع اتفاقية استراتيجية مع الشركة الفلسطينية لنقل الكهرباء لتعزيز استقرار التيار وتزويد المدينة بالطاقة من محطة بيت أولا إصابة شاب جراء اعتداء الاحتلال عليه بالضرب في طمون جنوب طوباس حظر تجول ومروحيات: جيش الاحتلال يبدا “عملية عسكرية واسعة” في شمال الضفة الاحتلال يغلق طريق الرماضين الظاهرية جنوب الخليل الأسعد: الاحتلال يعزل محافظة طوباس عن باقي محافظات الضفة الغربية رئيس الوزراء يهاتف محافظ طوباس للاطلاع على التطورات الميدانية "السياحة والآثار": الاحتلال يستخدم الآثار ذريعة لتنفيذ أهدافه العنصرية بضم مئات الدونمات مستوطنون يهاجمون المزارعين ويقطعون أشجار زيتون جنوب نابلس

ليبرمان: سنعمل لضم أم الفحم للدولة الفلسطينية

وكالة الحرية الاخبارية -  هاجم وزير الخارجية الإسرائيلي ورئيس حزب إسرائيل بيتنا "افيجدور ليبرمان" ظهر الأحد الشيخ رائد صلاح والنائب العربي في الكنيست جمال زحالقة وذلك في أعقاب مواقفهم من إحراق مدخل المسجد في أم الفحم قبل عدة أيام من قبل مجموعة مستوطنين قائلاً إنه سيسعى إلى جعل أم الفحم داخل الدولة الفلسطينية في أي إتفاق مستقبلي .

وأحرق مستوطنون مسجدًا في أم الفحم في فلسطين المحتلة عام 48 فجر الجمعة، وخطوا كتابات عنصرية ضد الفلسطينيين.

وقال ليبرمان في منشور له على صفحته على الفيسبوك إن أكثر ما يهيج الدماء هو ذلك الاستغلال البشع لعملية حرق المسجد في أم الفحم من قبل رائد صلاح وجمال زحالقة حيث اتهمهم بالتحريض على "دولة إسرائيل" وأنهم قد تحولوا منذ زمن إلى الطابور الخامس، على حد وصفه.

وزعم ليبرمان أن لجنة المتابعة العربية أيضاً تسير في ذات الطريق التحريضي، متعهدًا بجعل أم الفحم جزءًا من الدولة الفلسطينية التي ينتمون إليها وإخراجهم من السيادة الإسرائيلية في أي اتفاق مستقبلي.

وسبق لليبرمان أن طرح فكرة تبادل السكان وذلك بنقل السيادة عن مناطق المثلث في "إسرائيل" للدولة الفلسطينية حال قيامها وان يكون الشارع رقم 6 إلى الغرب من المثلث هو الخط الفاصل بين الدولتين.