نتنياهو يدرس إقالة يسرائيل كاتس من وزارة الجيش وتعيين جدعون ساعر بدلاً منه الطقس : غائم وبارد نسبي .. يطرأ ارتفاع طفيف على درجات الحرارة لتصبح حول معدلها السنوي العام الاحتلال يقتحم محافظة طوباس ويغلق عددا من الطرق شهيد وإصابات وعمليات نسف.. الاحتلال يواصل خرق اتفاق غزة كهرباء الخليل توقّع اتفاقية استراتيجية مع الشركة الفلسطينية لنقل الكهرباء لتعزيز استقرار التيار وتزويد المدينة بالطاقة من محطة بيت أولا إصابة شاب جراء اعتداء الاحتلال عليه بالضرب في طمون جنوب طوباس حظر تجول ومروحيات: جيش الاحتلال يبدا “عملية عسكرية واسعة” في شمال الضفة الاحتلال يغلق طريق الرماضين الظاهرية جنوب الخليل الأسعد: الاحتلال يعزل محافظة طوباس عن باقي محافظات الضفة الغربية رئيس الوزراء يهاتف محافظ طوباس للاطلاع على التطورات الميدانية "السياحة والآثار": الاحتلال يستخدم الآثار ذريعة لتنفيذ أهدافه العنصرية بضم مئات الدونمات مستوطنون يهاجمون المزارعين ويقطعون أشجار زيتون جنوب نابلس ارتفاع حصيلة العدوان على قطاع غزة إلى 69,785 شهيدا و170,965 مصابا منظمات حقوقية للأمم المتحدة: إسرائيل صعّدت عمليات التعذيب ضد الأسرى الفلسطينيين إصابات باعتداء مستوطنين على مواطنين جنوب شرق يطا

الاحتلال يقمع مسيرة للصحفيين أمام حاجز 'بيت إيل'

وكالة الحرية الاخبارية -  قمعت قوات الاحتلال الاسرائيلي مساء اليوم السبت، مسيرة للصحفيين أمام حاجز 'بيت إيل' العسكري المقام عنوة شمال مدينة رام الله، وذلك لمناسبة اليوم العالمي لحرية الصحافة.

وكان عشرات الصحفيين قد تجمعوا أمام الحاجز المذكور للمطالبة بحرية الحركة للصحفيين الفلسطينيين.

وقال شهود عيان إن جنود الاحتلال الإسرائيلي اطلقوا قنابل الصوت والغاز المسيل للدموع، باتجاه الصحفيين، الذين رددوا الهتافات المطالبة بحرية الحركة والتنقل للصحفيين الفلسطينيين، ولكافة وسائل الإعلام المحلية، وحمايتهم من انتهاكات الاحتلال.

وقال نقيب الصحفيين عبد الناصر النجار، الذي شارك في المسيرة، 'إن رسالتنا في اليوم العالمي لحرية الصحافة، هي اننا 'نريد أن تكون حريتنا وحركتنا محمية ومكفولة'، مطالبا بوقف مسلسل الاعتداءات الإسرائيلية الخطيرة بحق الصحفيين الفلسطينيين، وكافة الصحفيين العاملين في فلسطين'.

وأضاف إن 'للإعلام دور مهم في فضح ممارسات وجرائم إسرائيل، وفي الدفاع عن حقوق الإنسان، ونطالب اليوم بحقنا في حرية التنقل والحركة'، مشيرا الى أن مئات الصحفيين والإعلاميين العاملين في الأرض الفلسطينية أصيبوا على مدار السنوات الخمس الأخيرة، سواء بالرصاص أو الاعتداء الجسدي أو بالغاز السام.