شهيد وإصابات وعمليات نسف.. الاحتلال يواصل خرق اتفاق غزة كهرباء الخليل توقّع اتفاقية استراتيجية مع الشركة الفلسطينية لنقل الكهرباء لتعزيز استقرار التيار وتزويد المدينة بالطاقة من محطة بيت أولا إصابة شاب جراء اعتداء الاحتلال عليه بالضرب في طمون جنوب طوباس حظر تجول ومروحيات: جيش الاحتلال يبدا “عملية عسكرية واسعة” في شمال الضفة الاحتلال يغلق طريق الرماضين الظاهرية جنوب الخليل الأسعد: الاحتلال يعزل محافظة طوباس عن باقي محافظات الضفة الغربية رئيس الوزراء يهاتف محافظ طوباس للاطلاع على التطورات الميدانية "السياحة والآثار": الاحتلال يستخدم الآثار ذريعة لتنفيذ أهدافه العنصرية بضم مئات الدونمات مستوطنون يهاجمون المزارعين ويقطعون أشجار زيتون جنوب نابلس ارتفاع حصيلة العدوان على قطاع غزة إلى 69,785 شهيدا و170,965 مصابا منظمات حقوقية للأمم المتحدة: إسرائيل صعّدت عمليات التعذيب ضد الأسرى الفلسطينيين إصابات باعتداء مستوطنين على مواطنين جنوب شرق يطا الهلال الأحمر: 10 إصابات جراء اعتداء الاحتلال عليهم بالضرب في طوباس السجن 15 سنة وغرامة مالية 15 ألف دينار أردني لمدان بتهمة حيازة مواد مخدرة بقصد الاتجار مصرع طفل 7 سنوات بحادث دعس في الخليل

رسائل هاتفية لإسقاط شبان في غزة

وكالة الحرية الاخبارية -  تلقى عدد من المواطنين في محافظة رفح أقصى جنوب قطاع غزة مساء الخميس، رسائل على هواتفهم النقالة تعرض عليهم التخابر لصالح الكيان الإسرائيلي مع تضمينها آلية للتواصل الإليكتروني.

وتبين لمراسل وكالة "صفا" أن أغلب من تلقى تلك الرسائل هم من الشبان وقد تكرر معهم الأمر أكثر من مرة.

وقال أحد الشبان الذين تلقوا هذه الرسائل ويدعى (ق.ط)، إنه تفاجأ برسالة هاتفية من رقم عبري كتب فيها حرفيًا "للتواصل بالكابتن عدنان على الإيميل التالي".

وتضمنت الرسالة كتابة عنوان الإيميل باللغة الانجليزية وهو حساب للشخص المذكور عبر موقع (gmail).

وأبدى الشاب ثقته أن الرسالة من جهاز الموساد أو الشابك الإسرائيلي كونها من مقدمة هاتف شبكة (أورنج) الخليوية.

ووصلت نفس الرسالة للشاب (م.ح) ولم يتعاط معها كما قال لمراسلنا.

وذكر أنه سبق أن تلقى نفس نص الرسالة قبل أشهر، وأرسلها للجهات الأمنية المختصة بالجناح العسكري التابع لأحد الفصائل الذي يعمل به منذ عدة سنوات.

وأشار إلى أنه علم من قيادة جهازه العسكري بأنها رسائل من جهاز الموساد الإسرائيلي، ووصلت عددا من أبناء التنظيم وفصائل أخرى، وعناصر من العاملين في الشرطة، وهو ما أكدته مصادر شرطية.