استشهاد طفل وإصابة شاب برصاص مستعمر في بلدة تقوع جماهير غفيرة تشيّع جثمان الشهيد الطفل عمار صباح في تقوع النيابة العامة والشرطة تباشران الإجراءات القانونية بواقعة وفاة مواطن في جنين إيطاليا وألمانيا تدعوان إلى ضرورة تدفق المساعدات الإنسانية إلى غزة قبل الشتاء مجلس الوزراء يدعو إلى تسريع الاستجابة الدولية للإغاثة العاجلة في قطاع غزة الاحتلال يدمر بركتي مياه شرق مدينة أريحا الاحتلال يوزّع منشورات تطالب بخفض صوت الأذان في عزبة رأس طيرة جنوب قلقيلية مصر ترحب باعتماد الأمم المتحدة قرارين لدعم حقوق الشعب الفلسطيني اسطفان سلامة يؤدي اليمين القانونية أمام الرئيس وزيرا للمالية والتخطيط الاحتلال يستولي على 531 دونماً من أراضي جنين بأوامر عسكرية جديدة مؤسسات الأسرى: 9300 أسير ومعتقل في سجون الاحتلال "موسم إنفلونزا قاسٍ": الصحة الإسرائيلية توصي بارتداء الكمامات للفئات المعرّضة للخطر الاحتلال يسلّم 8 إخطارات بوقف العمل والبناء لمنازل مأهولة في بلدة بروقين غرب سلفيت شهيد في غارة للاحتلال على لبنان السعودية تدين مصادقة الاحتلال على بناء 19 مستوطنة في الضفة

"آنغري بيردز" تحد من قدرات الطفل اللفظية

وكالة الحرية الاخبارية -  تؤثر ألعاب الفيديو مثل "الطيور الغاضبة" أو "آنغري بيردز" وغيرها من الألعاب على الأجهزة النقالة كالهواتف الذكية والحواسيب اللوحية سلباً على قدرات الأطفال اللفظية وتبطئ من تطور مفردات اللغة لديهم.

60% من الأهل يعتبرون الأجهزة اللمسية تنمي قدرات الطفل العقلية واللفظية والكتابية واستيعابه للغة ويحذر خبراء في طب الأطفال من استخدام الأطفال دون سن الثالثة من العمر للهواتف الذكية أو الأجهزة اللوحية، لأنها تُضعف قدراتهم اللغوية مقارنة بنظرائهم ممن لا يستخدمون هذه الأجهزة الذكية.

وأشارت الدراسة إلى أن 60% من الأهل المستطلعة آراؤهم لديهم معتقدات خاطئة، إذ يعتبرون أن اللعب على الأجهزة اللمسية يساعد صغارهم على التعلم واكتساب مهارات اللغة ونمو قدراتهم العقلية واللفظية أيضاً.

وقال مؤلف الدراسة الدكتور روث ميلانيك بمركز كوهين الطبي للأطفال بنيويورك إنه شيئاً ملفتاً للانتباه أن يستبدل الوالدين الكتب الورقية وألعاب الأطفال التقليدية بالهواتف الذكية وأجهزة ألعاب الفيديو المحمولة والمنزلية، ظناً منهم أنه أكثر إفادة على الطفل، حسبما ورد في موقع دايلي ميل البريطاني.

وأجرت الدراسة اختبارات على عدد من الأطفال، تبين أن المجموعة التي تلعب ألعاب فيديو مثل "الطيور الغاضبة" ولعبة تقطيع الفواكه "فروت نينجا" سجلت تقييمات أقل من أولئك الذين لم يركزون على مثل هذه الألعاب.

كما أوضحت الدراسة أيضاً أنها لم تسجل فروقاً ملحوظة بين الأطفال الذين استخدموا الأجهزة الذكية لممارسة الألعاب التعليمية ونظرائهم الذين لم يستخدموها لهذا الغرض.

ونوه ميلانيك إلى أن التكنولوجيا والأجهزة الإلكترونية الحديثة لن تحل بتاتاً محل تفاعل الآباء والأمهات مع أطفالهم، مشيراً إلى مجالسة الوالدين الأبناء تكسبهم مهارات لغوية وقدرات لفظية أكثر مما يتخيلون مقارنة بالأجهزة اللمسية.