الدفاع المدني بغزة: انتشلنا جثامين 48 شهيدًا من داخل المستشفى المعمداني قوات الاحتلال تقتحم مخيم الفارعة الاحتلال يخطر بهدم منشآت سكنية وزراعية جنوب شرق القدس مستوطنون يهاجمون مركبات المواطنين قرب بلدة مخماس وصول خمسة أسرى من قطاع غزة إلى مستشفى شهداء الأقصى بدير البلح بعد الإفراج عنهم من سجون الاحتلال ارتفاع عدد جنود الاحتلال المصابين باضطرابات نفسية منذ الحرب على غزة.. 85 ألف حالة الاحتلال يعتقل مواطنين من الخليل بعد توقيفهما قرب حوسان شركة لوفتهانزا الألمانية تحظر نقل الأسلحة إلى إسرائيل نجوم الفدائي يصنعون التاريخ: منتخب فلسطين يؤكد احقيته بالتواجد بين الثمانية الكبار بكأس العرب الاحتلال يقتحم بلدة أبو قش شمال رام الله إصابة طفل بشظايا رصاص الاحتلال في برقين غرب جنين إصابة شابين أحدهما جروحه خطيرة بجريمة إطلاق نار في الطيرة داخل أراضي الـ48 إصابة طفلين جراء اعتداء قوات الاحتلال عليهما شرق نابلس شهيد وجريح برصاص جيش الاحتلال شرق قلقيلية إصابة شاب برصاص الاحتلال في بيت حنينا

تعليمات جديدة لسلطة النقد بشأن الرسوم والعمولات البنكية

وكالة الحرية الاخبارية -  أصدرت سلطة النقد الفلسطينية تعليماتها الجديدة لتنظيم الرسوم والعمولات التي تتقاضاها المصارف من المواطنين مقابل الخدمات التي تقدم لهم، وذلك بعد المشاورات مع جمعية المصارف العاملة في فلسطين معتمدة على مبدأ الائتمان العادل الذي ربط العمولات بمقدار الخدمة أو المخاطر التي يتكبدها المصرف.

وجاءت هذه التعليمات تحديثاً للتعليمات الصادرة عام 2011، أخذت التعليمات الجديدة بعين الاعتبار التطور الحاصل على الصناعة المصرفية حيث تم الغاء رسوم وعمولات والموافقة على رسوم جديدة، حيث تم خفض العدد من 119 رسماً وعمولةً في تعليمات عام 2011 إلى 94 رسماً وعمولةً في التعليمات الصادرة حديثاً.

وأشارت سلطة النقد الفلسطينية أن التعليمات الجديدة قد أخذت بعين الاعتبار مصلحة المواطنين بالأساس، وكذلك تلبية لتطلعات وسياسات سلطة النقد والجهاز المصرفي المستقبلية والهادفة لتعزيز الاستخدام الأمثل للبطاقات البلاستيكية وخدمات الإنترنت البنكي وخدمات البنوك المتاحة من خلال مواقعها الإلكترونية، وذلك لتخفيض استخدام النقد الورقي. إن هذه السياسة قد استهدفت أيضاً الحد من التعامل مع الشيكات والاستفادة من الوسائل البديلة مثل البطاقات والحوالات.

اما فيما يتعلق بعمولة السحب النقدي عن الكاونتر بالبنوك فقد تم خفضها من 3 دولارات إلى دولار واحد وذلك مراعاة للظروف الطارئة التي يتعرض لها موظفو القطاع العام، حيث تم استثناء ذوي الاحتياجات الخاصة وعدم القادرين على القراءة من هذه العمولة التي هدفت بالأساس إلى توجيه المواطنين لاستخدام الصرافات الآلية كبديل عن تجمهرهم داخل مقرات الفروع البنكية حسب المعايير المصرفية.