إدارة أميركية مؤقتة لغزة بديلا عن حماس والسلطة الميمي: مشاريع استراتيجية بات تنفيذها أمرا حتميا لتطوير قطاع المياه والصرف الصحي إصابة جندي و4 مستوطنين في عمليتين منفصلتين بجنين والخليل مستوطنون يستولون على بئر مياه في برية المنية شرق بيت لحم استشهاد شاب برصاص الاحتلال عند المدخل الجنوبي لمدينة الخليل الاحتلال يقتحم بلدة برطعة شمال غرب جنين ويستولي على كاميرات مراقبة الاحتلال يواصل سياسة الهدم: 15 إخطارًا جديدًا وتدمير واسع في مخيم نور شمس القوات المسلحة اليمنية تعلن تنفيذ عمليات نوعية ضد أهداف إسرائيلية وأمريكية في البحر الأحمر المفوضية الأوروبية: استخدام المساعدات كأداة حرب محظور بموجب القانون الدولي الإنساني مدير عام الدفاع المدني يناقش خارطة المخاطر باجتماع مدراء إدارة مخاطر الكوارث في المحافظات قوات الاحتلال تعتقل طفلا من مخيم عين السلطان في أريحا قوات الاحتلال تداهم مدرسة خلال اقتحامها حوسان غرب بيت لحم "المطبخ العالمي" يوقف عمله في قطاع غزة بعد نفاد المواد الغذائية إصابات واعتقالات خلال اقتحام الاحتلال منزل الشهيد الحريبات في دورا إنجاز 1280 طردا غذائيا مخصصة للنازحين من مخيمي طولكرم ونور شمس

القوة التدميرية لصاروخ GBU-28 الذي قصف فيه عائلة القيادي الضيف وهو صناعة امريكية

وكالة الحرية الاخبارية - وكالات- جي بي يو 28 (GBU-28) اختصارا لكلمة Guided Bomb Unit 28 وتسمى أيضا مدمرة الملاجئ هي نوع خاص من القنابل الخارقة للأرض، تم تطويرها في بدايات حرب الخليج الثانية بواسطة شركة Lockheed الأمريكية بالتعاون مع سلاح الجو الأمريكي (USAF).

كان الهدف الرئيس من تطويرها هو ضرب مواقع قيادية عراقية تحت الأرض يصعب الوصول إليها أو تدميرها بالقنابل العادية. يبلغ وزن القنبلة الكاملة منها حوالي 2291 كيلوغرام، منها 1996 كيلوغرام لجسم القنبلة مع الأدوات المركبة فيها و295 كيلوغرام مادة تريتونال المتفجرة. مادة التريتونال عبارة عن خليط من مادتي تي أن تي (80%) ومسحوق الألمنيوم (20%).

بسبب ثقلها ومتانتها استخدمت أنابيب المدفعيات الزائدة والتي يبلغ قطرها 8 بوصات لتصنيع جسد القنبلة. يوجد في مقدمتها جهاز تحديد ليزري يقوم بتتيع الإشارة الليزرية المرسلة بواسطة طائرة أو قاعدة عسكرية على الأرض لضرب الهدف بدقة.

لا يوجد في القنبلة محرك دفع وإنما تنقل بواسطة طائرة حربية إلى الموقع المراد ضربه ويتم تركها في الهواء لتعتمد فقط على ثقلها ومروحيات الضبط عليها لاختراق الأرض. من الطائرات القادرة على نقل القنبلة مقاتلة F-15 وتطير على ارتفاع يقدر ب 12 كيلومترا قبل إسقاطها.

أول صفقة عالمية لبيع تلك القنبلة كانت بين إسرائيل والولايات المتحدة في أبريل 2005 واشترت فيها إسرائيل 100 وحدة من تلك القنابل. وتم تعجيل وقت شحنها إلى إسرائيل إلى يوليو 2006

وبحسب مصادر في الجيش الإسرائيلي فإن إسرائيل كانت قد استخدمت أسلحة مشابهة لتدمير مواقع حزب الله أثناء الحرب الإسرائيلية على لبنان 2006، وقد تم شحن تلك القنابل من ولاية تكساس الأمريكية إلى إسرائيل.

تكلفة القنبلة 145 ألف دولار

[video]https://www.youtube.com/watch?v=U_B2vUAxBow[/video]