نادي الأسير: الاحتلال ينتهج سياسة الانتقام الجماعي بحق الأسرى المبعدين إلى مصر الاحتلال يغلق أبواب عدد من المنازل في الخليل البرلمان العربي: قانون إعدام الأسرى جريمة جديدة في سجل انتهاكات الاحتلال قوات الاحتلال تقتحم قرية المغير الاتحاد الأوروبي وكندا يؤكدان التزامهما بدعم السلام وفق حل الدولتين الأمم المتحدة تحذّر: ملايين الأرواح في خطر مع تفاقم أزمة الجوع في 16 دولة إصابة مواطنة إثر رشق المستعمرين المركبات بالحجارة شرق بيت لحم المنظمة الدولية للهجرة: مقتل 42 شخصا جراء غرق قارب قبالة سواحل ليبيا إصابتان برصاص الاحتلال في قباطية شهيد برصاص الاحتلال في مخيم جباليا الأمم المتحدة تعتمد بأغلبية قراراً يؤكد السيادة الدائمة للشعب الفلسطيني على موارده الطبيعية قوات الاحتلال تبعد مقدسيًا عن الأقصى مدة 6 أشهر الطقس: انخفاض على درجات الحرارة ويحتمل سقوط أمطار مساءً مستوطنون يعتدون على مسجد قرب سلفيت حملة اعتقالات واسعة في الضفة الغربية تركزت في محافظة الخليل

اجتماع عاجل لمجلس الأمن بعد رصد الناتو قوات روسية تدخل الأراضي الاوكرانية

وكالة الحرية الاخبارية -  يعقد مجلس الامن الدولي اجتماعا عاجلا الاربعاء لبحث اتهامات حلف شمال الاطلسي "الناتو" لروسيا بامداد الانفصاليين الاوكرانيين بالسلاح والمقاتلين عبر قوافل عسكرية تمر عبر الحدود الروسية الاوكرانية.

ونفت روسيا اتهامات حلف شمال الأطلسي لها بإرسال دبابات وقوات إلى الانفصاليين في شرقي أوكرانيا خلال الأيام القليلة الماضية.

وكان فيليب بريدلوف أكبر قائد عسكري في الحلف قد قال في بلغاريا إن الحلف رصد وصول عتاد عسكري من روسيا إلى مناطق بشرق أوكرانيا يسيطر عليها الانفصاليون المؤيدون لروسيا.

وقال بريدلوف "تم رصد قطع مدفعية وانظمة دفاع جوي مضادة للطائرات وجنود ودبابات ضمن هذه القوافل".

من جانبه رفض إيغور كوناشينكوف المسؤول بوزارة الدفاع الروسية تلك الاتهامات واعتبرها "كلاما فارغا" معاديا لروسيا.

وقال كوناشينكوف "لم يكن هناك ولا يوجد أي دليل" يدعم اتهامات الناتو.

وأضاف "توقفنا بالفعل عن إعارة الانتباه للتصريحات غير ذات الاساس من الجنرال فيليب بريدلوف القائد الأعلى لقوات الناتو في أوروبا بشأن قوافل عسكرية روسية زعم أنه رصدها تدخل أوكرانيا".

وفرض الغرب عقوبات على روسيا بسبب أزمة أوكرانيا متهما موسكو بامداد الانفصاليين بالسلاح والمقاتلين.

وتصاعد القتال حول دونيتسك معقل المتمردين في شرق أوكرانيا وهو ما يزيد الضغط على وقف هش لإطلاق النار بين الجانبين.

وتقول كييف إنها تعيد نشر قواتها استعدادا لهجوم محتمل من جانب المتمردين.

ويؤكد الانفصاليون في شرقي اوكرانيا إنهم يتلقون مساعدات من متطوعين روس وليس من قبل الحكومة في موسكو او الجيش الروسي وهو الامر الذي اكدته موسكو بدورها.