الشيخ يبحث المستجدات السياسية مع سفير الشؤون الفلسطينية وممثل اليابان لدى فلسطين تسليم جثة جندي إسرائيلي اليوم اتحاد الغرف التجارية يطالب بتحرك دولي عاجل لإعادة فتح معبر الكرامة التجاري مصطفى: نعمل على تطوير البنية الرقمية لتبقى فلسطين متصلة بالعالم الاحتلال يسلم أمريين عسكريين باقتلاع أشجار زيتون والاستيلاء على نحو 5 دونمات في قلقيلية نتنياهو: "سأفكر في العفو إذا عرضوا عليّ ذلك" "الاقتصاد" تحذر: حركة التجارة متوقفة بسبب إعلاق معبر الكرامة معهد أريج: ما يزيد عن 26 ألف وحدة استيطانية جديدة استشهاد طفلين برصاص الاحتلال في بيت أمر مؤسسة الشبكة الفلسطينية لتطوير الإعلام تكرم شركاء النجاح في المشروع التدريبي "هوية" كندا: سنواصل الدعوة إلى تدفق المساعدات الإنسانية لغزة إصابة 3 مواطنين برصاص الاحتلال في العيزرية الرئيس يصدر قرارا بتعيين أمين قنديل رئيسا للهيئة العامة للمعابر محافظ سلطة النقد والبنك الدولي يبحثان تعزيز التعاون في مجالات الاستقرار المالي سويسرا تدين عنف المستعمرين في الضفة الغربية

الرئيس الايراني السابق أحمدي نجاد يعود إلى الساحة السياسية

وكالة الحرية الاخبارية -وكالات: عاد الرئيس الايراني السابق محمود احمدي نجاد الاحد الى الساحة السياسية عبر اطلاق موقع انترنت رسمي قبل أكثر من عام بقليل من الانتخابات التشريعية في إيران.

والموقع (احمدينجاد.آي ار) الذي تتصدره صورة للرئيس الاسبق مع ابتسامة عريضة، أطلق في الوقت نفسه مع صفحة "غوغل+" وصفحة اخرى على شبكة "انستاغرام" للتواصل الاجتماعي.

ولزم احمدي نجاد المحافظ الصمت منذ نهاية ولايته الرئاسية وانتخاب الرئيس حسن روحاني المعتدل خلفا له في حزيران/يونيو 2013.

وهذه العودة الى الساحة السياسية تأتي في حين تنظم مختلف التيارات السياسية (من إصلاحية ومحافظة) صفوفها تمهيدا للانتخابات التشريعية المقبلة المتوقعة في بداية 2016. وتزداد انتقادات المحافظين العلنية لأحمدي نجاد وإدارته للبلاد بين 2005 و2013.

وقبل بضعة أيام، نأى احمدي نجاد بنفسه عن أحد نوابه السابقين محمد رضا رحيمي الذي حكم عليه بالسجن خمسة أعوام ودفع غرامة مالية من 300 ألف دولار وتسديد حوالى 600 الف دولار، بعد ادانته بقضية "فساد"، بحسب وسائل الإعلام الايرانية.

ومنذ انتخابه في حزيران/يونيو 2013، جعل روحاني من مكافحة الفساد احدى اولوياته لإطلاق الاقتصاد الايراني الغارق في ازمة بينما هزت فضائح في الفترة الأخيرة البلد الذي يحتل المرتبة ال136 من اصل 175 في تصنيف 2014 للدول الأكثر فسادا بحسب تصنيف منظمة الشفافية الدولية غير الحكومية.

وحكومة احمدي نجاد متهمة خصوصا بأنها هدرت العائدات النفطية أبرز مصدر للعائدات في ايران في حين يواجه البلد عقوبات اقتصادية غربية بسبب برنامجه النووي المثير للجدل.

وتميزت ولايته المزدوجة بتوترات دبلوماسية مع الغرب وقمع حركة احتجاج أثناء إعادة انتخابه في حزيران/يونيو 2009.