الاحتلال يقتحم عرابة جنوب جنين الطقس: أجواء معتدلة في معظم المناطق .. و كتلة هوائية حارة وجافة تؤثر على البلاد غداً حتى يوم الأحد قوات الاحتلال تعتدي على مدير نادي الأسير أمجد النجار وعائلته خلال اقتحام مخيم الفوار قوات الاحتلال تُحاصر منزل في بلدة طمون جنوب طوباس 39 شهيدا في غارات على منازل مواطنين في قطاع غزة الاحتلال يواصل إغلاق مداخل سلفيت ويقتحم بلدتي كفر الديك وبروقين الاحتلال يقتحم مخيم قلنديا الاحتلال يُفرج عن الأسيرة الصحفية حنين قواريق من نابلس عشرات المستوطنين ينفذون جولات استفزازية في "الأقصى" الاحتلال يعتقل مواطنا من خلة الضبع بمسافر يطا العائلة مسحت من السجل المدني: استشهاد الصحافي حسن سمور و11 من أفراد أسرته بغارة إسرائيلية 77 عاما على نكبة فلسطين المكتبة الوطنية تُدين مخطط تهويد موقع سبسطية الاحتلال يهدم منزلا في قرية مجدل بني فاضل جنوب نابلس سموتريتش: كما دمرنا رفح وخان يونس فيجب أن ندمر بروقين وكفر الديك

اوباما يتعهد بمساندة الحلفاء الخليجيين وسط قلق بشان تهديد إيراني

وكالة الحرية الاخبارية - وكالات - تعهد الرئيس الامريكي باراك اوباما يوم الخميس بمساندة حلفاء الولايات المتحدة الخليجيين ضد أي "هجوم خارجي" ساعيا الي طمأنتهم الي التزام راسخ للولايات المتحدة بأمنهم وسط قلق عربي من جهود تقودها امريكا للوصول الي اتفاق نووي مع ايران.

وفي قمة نادرة مع دول مجلس التعاون الخليجي في كامب ديفيد تعهد اوباما بأن الولايات المتحدة ستدرس استخدام القوة العسكرية للدفاع عنهم وستساعد ايضا في التصدي "لأنشطة ايران المزعزعة للاستقرار في المنطقة."

وقال الرئيس الامريكي في مؤتمر صحفي ختامي في المنتجع الرئاسي الواقع خارج واشنطن "انني اؤكد مجددا التزامنا الصارم بأمن شركائنا الخلجييين."

ولم يصل اوباما الي حد عرض معاهدة دفاع رسمية سعت اليها بعض الدول الخليجية. وبدلا من ذلك أعلن اجراءات أكثر تواضعا بما في ذلك تكامل بين انظمة الدفاع المضادة للصواريخ الباليستية وتعزيز أمن الشبكات الالكترونية والامن البحري وتركيز مبيعات الاسلحة وزيادة التدريبات العسكرية المشتركة.

وتسعى الولايات المتحدة وخمس قوى عالمية اخرى الي التوصل لاتفاق نهائي مع ايران لتقييد برنامجها النووي بحلول موعد نهاية مهلة في الثلاثين من يونيو حزيران. ووافق مجلس التعاون الخليجي في بيان مشترك على ان اتفاقا "شاملا يمكن التحقق من تنفيذه" مع طهران سيخدم مصالحهم الامنية.

لكن اوباما لم يصل الي حد القول بان الدول العربية السنية ألزمت نفسها بمساندة نتيجة المحادثات مع ايران خصمها الشيعي اللدود.

وسعى اوباما ايضا الي تهدئة مخاوف الدول العربية الخليجية من ان الرفع المحتمل للعقوبات الدولية عن طهران سيجعلها اكثر قدرة على تغذية المزيد من الصراعات الطائفية في المنطقة.

وخيمت خلافات حول السياسة الامريكية تجاه ايران والحرب الاهلية في سوريا وانتفاضات الربيع العربي على القمة التي عكر صفوها بالفعل غياب معظم زعماء الدول الخليجية.