الاحتلال يشن حملة اعتقالات بالضفة الغربية.. تركزت في سيلة الظهر جنوب جنين الاحتلال يهدم عمارة سكنية في سلوان ويشرد 13 عائلة تضم نحو 100 فرد الاحتلال يغلق عطارة وينصب حاجزين عسكريين عند النبي صالح وعابود شمال رام الله الإحصاء: ارتفاع عجز الميزان التجاري للسلع المرصودة بنسبة 21% الشهر الماضي بريطانيا تدين مصادقة الاحتلال على بناء 19 مستوطنة بالضفة الاحتلال يجرف أراضي زراعية في السيلة الحارثية غرب جنين مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى قوات الاحتلال تقتحم قرى بمحافظة رام الله والبيرة ارتفاع أسعار الذهب والنفط عالميا ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال على قطاع غزة إلى 70.937 شهيدا و171.192 مصابا الاحتلال يهدم منشآت زراعية في عناتا شمال شرق القدس فتوح: مصادقة الاحتلال على بناء مستوطنات جديدة انتهاك وخرق للقرارات الدولية أبو هولي يبحث مع مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية دعم "الأونروا" وتعزيز الشراكة الاحتلال يخطر بإخلاء بناية سكنية في محيط مخيم جنين ويدفع بتعزيزات عسكرية الأسيرات تعرضن للقمع في سجن الدامون 4 مرات خلال الشهر الجاري

حَملة "إفطار صائم" تختتم يومها الحادي عشر بعد توزيع 1000 وجبة طعام

وكالة الحرية الاخبارية -  اختتمت حملة إفطار صائم الخيرية أمس الأحد يومها الحادي عشر مُنذ انطلاقتها في اليوم الأول من رمضان، وأوضح رأفت الكسواني أحد القائمين على الحملة أنه قد تم توزيع أكثر من 1000 وجبة على العائلات المستورة في أنحاء متفرقة من مدينة رام الله، بالإضافة الى 2400 عبوة مياه و140 كغم من التمر على السيارات المارة ساعة الأذان في رام الله والسواحرة والعيزيرية وأبوديس والقدس وأريحا.

من جهته أشار مُصطفى كمال أحد القائمين على الحملة أن الإقبال على الحملة والتبرع لها يزداد يوماً بعد يوم، وأكد مُصطفى أنّ ذلك يُشير إلى نجاح الحملة بفضل أهل الخير وجهود متطوعيها مؤكدا على أن الحملة مُستمرة في عملها حتى نهاية شهر رمضان المبارك، وأشار مُصطفى إلى عدد المتطوعين البالغ أكثر من 50 مُتطوع القسم الأكبر منهم طلبة من جامعة القدس.

يُذكر أن حملة إفطار صائم حملة خَيرية انطلقت بداية شهر رمضان المُبارك بمُبادرة من مجموعة شبابية مُتمثلة بفريق (صُناع الحياة) وصفحة (شو ما بدك من رام الله)، حيث هدفت الحملة إلى جمع التبرعات العينية المُتمثلة بـ(الطرود غذائية، التمر، الماء، الخبز) وإرسالها إلى الأُسر المستورة طيلة الشهر الفضيل من خلال خيمة تم وضعها على دوار المنارة في مدينة رام الله، بالإضافة إلى وجود مائدة رحمان قُرب الخيمة لمن تقطعت بهم السُبل أثناء فترة الإفطار ولم يتمكنوا من توفير وجبة طعام خلال هذه الساعة.