بطريرك موسكو وسائر روسيا يهنئ الرئيس لمناسبة ذكرى إعلان الاستقلال قوات الاحتلال تقتحم عورتا وتل جنوب نابلس الإعلان عن تأسيس جمعية الصداقة الفلسطينية المجرية بري: لبنان يمر بـ"أخطر مرحلة" في تاريخه اتّحاد الشرطة الرياضي يختتم دورة إعداد مدرّبي اللياقة البدنية وكمال الأجسام الاحتلال يداهم عددا من المحلات التجارية في بلدة كفر عقب 200 ألف إسرائيلي غادروا البلاد منذ تشكيل الحكومة رئيس البرلمان العربي: استقلال فلسطين حق تاريخي ثابت الإدارة الأمريكية تريد التخلي عن نزع سلاح غزة والدخول في المرحلة الثانية قوات الاحتلال تقتحم دير ابزيع غرب رام الله انتخاب جمال زحالقة رئيسا للجنة المتابعة العليا "فدائي الناشئين" يحقق انتصاره الثاني وديا على المالديف استعدادا للتصفيات الآسيوية الاحتلال يقتحم مخيم الفارعة جنوب طوباس قوات الاحتلال تقتحم حجة وباقة الحطب شرق قلقيلية أمام 50 ألف متفرج هتفوا لفلسطين وقضيتها: الوطني يخسر أمام الباسك وديا

نصر الله: الرد على اغتيال القنطار قادم لا محالة

وكالة الحرية الاخبارية - توعد الأمين العام لحزب الله اللبناني السيد حسن نصر الله مجددًا بالرد على اغتيال عميد الأسرى القيادي في حزب الله سمير القنطار الذي اغتيل قبل نحو أسبوع في جرمانا بريف دمشق بغارة جوية استهدفت المبنى الذي كان يتواجد فيه.

وقال نصر الله في ذكرى أسبوع القنطار: إن "الرد على اغتيال سمير القنطار قادم لا محالة"، مشيرًا اختفاء الجنود الإسرائيليين عن الحدود قائلا "انظروا إلى الحدود كيف يختبئ جنودهم كالجرذان".

وأكد أن "اسرائيل" تريد القضاء على أي مشروع للمقاومة الشعبية السورية في الجولان ولذلك كانت تلاحق كل الأفراد الذين ينتمون إلى هذ المقاومة، لافتاً إلى أن "اسرائيل" تحاول إلباس موضوع المقاومة لباساً إيرانياً لأنها لا تعترف بالهوية الوطنية وتعتبر أن من يقاتلها عميل إيراني.

وأوضح نصرالله أن "العدو الصهيوني يتعاطى مع الجولان بهذه الحساسية لانه لا يريد أن يفتح عليه بابا من هذا النوع ليس فقط بسبب الخوف من تحرير الجولان بل لمجرد إعادة الجولان إلى الخارطة السياسية"، معتبراً أن "الصهيوني كان يريد أن يئد المقاومة السورية ومشروع المقاومة الجديد في مهده".

ورأى نصرالله أن "الأمة والشعوب والمقاومين دائما بحاجة إلى خطاب التمكين والتحفيز والاستنهاض لانه في مقابل هذا الخطاب نحن نشاهد مئات المنابر الإعلامية التي همها نقض الهمم وتوهين الإرادات ودفع المجاهدين وكل بيئة تحتضن المقاومة والجهاد إلى التراجع والتخلي عن المسؤولية"، مشددا على أن "القنطار منذ خروجه من السجن أراد أن يكون مقاتلاً للعدو الصهيوني وأن يقاتل إلى جانب المجاهدين وعند نشوب الأحداث في سوريا فتح المجال له ليعمل مع المقاومة الشعبية في الجولان".