الاحتلال يفرج عن 15 أسيرا من قطاع غزة الكلية الذكية الجامعية للتعليم الحديث تعلن عن اعتماد برامج أكاديمية ومهنية نوعية تواكب متطلبات المستقبل وتُعزّز من جاهزية الطلبة لسوق العمل الاحتلال يعتزم نقل جثمان الأسير الشهيد وليد دقة إلى "مقابر الأرقام" الاحتلال يخطر بهدم مسكن في الأغوار الشمالية الرئيس يشيد بقيادة ومنتسبي الشرطة الفلسطينية وجهودهم في حفظ الأمن والأمان الاحتلال يواصل مجازره: 100 شهيد بنيران وغارات الاحتلال على قطاع غزة الاحتلال يفرج عن 14 معتقلا من قطاع غزة قوات الاحتلال تقتحم بلدة الجيب شمال غرب القدس 169 منظمة إغاثية تطالب بوقف الآلية الإسرائيلية الأميركية لتوزيع المساعدات في غزة الطقس : أجواء حارة تستمر حتى الثلاثاء المقبل ترامب: "إسرائيل" وافقت على هدنة لـ 60 يومًا تفضي لإنهاء الحرب تعليمات للمصارف برفع نسبة الإيداعات الإلكترونية لمحطات الوقود إلى 50% عشرات الشهداء والجرحى في قصف الاحتلال المكثف على قطاع غزة منذ فجر اليوم مستوطنون يهاجمون منازل المواطنين في سوسيا جنوب الخليل الكابينت الإسرائيلي يجتمع قبيل سفر نتنياهو ووفد تفاوضي قد يُغادر قريبا

ما هي كلمة السر الأكثر شيوعاً؟

وكالة الحرية الاخبارية -  بالرغم من ازدياد الدعوات إلى تغيير كلمات السر المعتمدة للحواسيب والحسابات المصرفية وغيرها من الخدمات الإلكترونية، لا يزال ملايين المستخدمين يلجأون إلى كلمات سر بسيطة جداً مثل "1-2-3-4-5-6" ويتعرضون للقرصنة، بحسب ما كشفت دراسة أميركية.

فقد أظهر التقرير السنوي لشركة "سبلاش داتا" المتخصصة في الأمن المعلوماتي التي جمعت معلومات من أكثر من مليوني حساب تسربت بياناتهم أن كلمات السر الأكثر استخداماً منذ العام 2011 لم تتغير في أنحاء العالم أجمع.
وبالإضافة إلى كلمة السر التقليدية "1-2-3-4-5-6"، تشمل الخيارات السائدة مصطلح كلمة السر بالإنكليزية "باسوورد" والصيغة الأكثر تعقيداً "1-2-3-4-5-6-7-8".
وقال مورغن سلاين المدير التنفيذي للمجموعة الأميركية إن "بعض الأشخاص يبذلون جهداً من خلال إضافة مزيد من الرموز إلى كلمات السر لتعزيز أمن حساباتهم الإلكترونية، لكن في حال كانت  كلمات السر بسيطة ومتوقعة، فهم معرضون أيضاً لخطر القرصنة".
وأوصى المستخدمين بعدم اختيار أسماء المشاهير لكلمات السر، إذ من السهل جداً معرفتها.


وخلال السنوات الأخيرة، ازدادت عمليات قرصنة المعلومات، ما دفع بعض الشركات إلى التخلي عن كلمات السر التقليدية واستخدام تكنولوجيات متطورة للتعرف على الهوية قائمة على الاستدلال الحيوي، مثل التعرف على البصمات أو حتى بؤبؤ العين.