تقديرات: نحو 20 ألف قنبلة غير منفجرة في قطاع غزة الرئاسة تدين محاولة استهداف مقر إقامة الرئيس الروسي إصابة 4 مواطنين في إطلاق الرصاص على مركبة في عوريف جنوب نابلس دول أوروبية وآسيوية تعرب عن قلقها من تدهور الوضع الإنساني في غزة إصابة طفل وامرأة برصاص الاحتلال في مخيم حلاوة شمال غزة استشهاد مواطن عقب إطلاق الاحتلال الرصاص على مركبة جنوب نابلس الاحتلال يتسبب في احتراق منزل بعابود شمال رام الله أسعار الذهب.. ارتفاع جديد قبل بداية السنة الجديدة 2026 نتنياهو وترامب يتفقان على الانتقال للمرحلة الثانية... "إعمار رفح قبل نزع سلاح حماس" الطقس: ارتفاع طفيف آخر على درجات الحرارة و تكون الفرصة ضعيفة لسقوط امطار محلية خفيفة متفرقة فوق بعض المناطق الشمالية الاحتلال يشن حملة اعتقالات وتحقيق ميداني في مناطق متفرقة بالضفة الغربية الخارجية: منع الاحتلال عمل منظمات الإغاثة قرصنة وبلطجة الاحتلال يعتدي على مواطنين ويحقق ميدانياً مع العشرات ببلدة جبع جنوب جنين الاحتلال يداهم منزل معتقل ويستولي على مقتنياته في نابلس مستوطنون يحرثون أراضٍ شمال أريحا

ضرب توفيق عكاشة بالحذاء في البرلمان على خلفية لقائه السفير الإسرائيلي

وكالة الحرية الاخبارية - فاجأ النائب البرلماني كمال أحمد، أعضاء مجلس الشعب، بضرب النائب والإعلامي المصري المثير للجدل توفيق عكاشة بالحذاء فور دخوله القاعة الرئيسية للمجلس ردًا على مقابلة عكاشة للسفير الإسرائيلي.  وقرر رئيس مجلس النواب على عبد العال، طرد النائبين، كمال أحمد، وتوفيق عكاشة، من الجلسة العامة للبرلمان، اليوم، الأحد، بعدما قام الأول بضرب "عكاشة" بالحذاء.

وكان عكاشة وصل البرلمان بصحبة عدد من موظفي قناته الفضائية، الذين حملوه على الأعناق، مرددين هتافات "بالروح بالدم نفديك يا عكاشة".

واستقبل عكاشة، الأربعاء، السفير الإسرائيلي في القاهرة حاييم كورين بمنزله في العاصمة المصرية، وتناولا طعام العشاء، وتحدثا في عدة أمور، بناءً على دعوة من عكاشة.

ونقلت صحيفة "اليوم السابع" المصرية عن مصادر خاصة قولها إن اللقاء تطرق لمناقشة عدد من القضايا منها قضية سد النهضة، و"الصراع العربي–الإسرائيلي".

وأشارت المصادر إلى أن عكاشة دعا لضرورة تطبيق "الحل الأمثل للقضية الفلسطينية، وهو وجود دولتين، لكشف الإرهاب الذي لا يسعى إلا إلى السلطة وليس إلى حل القضية"، على حد تعبيره.

فيما يعتبر النائب كمال أحمد أقدم نائب برلماني من بين أعضاء المجلس الحاليين، وكان نائبا في برلمان عام 1976، إضافة إلى استقلاليته حيث إنه غير منتم لأحزب سياسي، وغير مدعوم من أي تيار أو ائتلاف، كما يزخر تاريخه النيابي بتقديم 13 استجوابا خلال 3 دورات كان نائبا بها، إضافة إلى عشرات طلبات الإحاطة، كما قدم مشروع قانون محاكمة الوزراء.