قوات الاحتلال تقتحم حجة وباقة الحطب شرق قلقيلية أمام 50 ألف متفرج هتفوا لفلسطين وقضيتها: الوطني يخسر أمام الباسك وديا أجواء غائمة وباردة .. ويتوقع سقوط زخات متفرقة من الأمطار فوق معظم المناطق استشهاد فتى وإصابة آخر برصاص الاحتلال في مخيم عسكر القديم شرق نابلس الاحتلال يشن حملة اعتقالات ومداهمات في الضفة الغربية إصابة عامل برصاص الاحتلال في بلدة الرام الاحتلال يفرض غرامات مالية على مركبات المواطنين في سلوان مستوطنون يقتحمون المغير شرق رام الله تقرير اسرائيلي: 58% من فلسطيني أراضي الـ48 تعاني انعدام أمن غذائي في خرق متواصل لاتفاق وقف إطلاق النار: 3 شهداء في قصف الاحتلال شرق خان يونس يمهد لإقامة دولة فلسطينية.. مشروع القرار الأمريكي يشعل غضب المتطرفين في إسرائيل فعالية مركزية لدعم مدارس البلدة القديمة في مدينة الخليل "الصحة العالمية": 900 مريض في قطاع غزة فقدوا حياتهم بسبب تأخر الإجلاء الطبي تشييع جثمان الشهيد موسى في مخيم عسكر شرق نابلس تقديم لائحة اتهام ضد إسرائيلي بتهمة نقل معلومات إلى إيران

الشرطة العراقية تعلن عودتها للفلوجة

وكالة الحرية الاخبارية -  أعلن اليوم السبت عن افتتاح مؤسسات ومقار للشرطة العراقية في الفلوجة غربي بغداد ضمن استعدادات تقوم بها السلطات المحلية لاستلام الملف الأمني في المدينة من القوات الحكومية.

وقال قائد شرطة محافظة الأنبار (غرب) إن الفلوجة تشهد حاليا انتشار عدد من الفرق لمعالجة وإزالة المتفجرات من الأحياء، وإنها تحاول إنجاز عملها بأسرع وقت تمهيدا لعودة العوائل النازحة.

وكان رئيس ديوان الوقف السُني عبد اللطيف الهميم ألقى أول خطبة جمعة في مسجد بالمدينة منذ استعادتها.

وقال في الخطبة التي بثها التلفزيون على الهواء إنه يرى أبواب نينوى مفتوحة أمام العراقيين، ودعاهم لتحريرها.

وفي وقت سابق، قالت الأمم المتحدة إن السلطات العراقية ستسمح للنازحين ببدء العودة إلى ديارهم بحلول أغسطس/آب المقبل.

حجم الدمار

لكن مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين أصدرت تقريرا الخميس أشارت فيه إلى أن مستوى الدمار سيصعب عودة السكان في الأمد القصير، وأن العبوات الناسفة ستمثل خطرا على السكان.

ودعت الحكومة لعدم الضغط على النازحين لإرغامهم على العودة إلى ديارهم، قبل أن يتم التأكد من وجود ظروف آمنة للعودة.

ويعتمد المدنيون في المخيمات التابعة للحكومة على معونات أممية ومنظمات إغاثة، ويمثلون نحو ثلث إجمالي عدد سكان الفلوجة قبل أن يستولي عليها تنظيم الدولة.

ونتيجة لنقص التمويل لا يتوفر لكثيرين المأوى المناسب أو ما يكفي من الطعام والمياه وسط حرارة تتجاوز خمسين درجة مئوية.

وتخشى وكالات إغاثة من أن يؤدي سوء أوضاع الصحة العامة إلى انتشار أمراض معدية مثل الكوليرا والأمراض الجلدية بالإضافة لتفاقم الأمراض المزمنة.