مقتل 7 أشخاص على الأقل وإصابة 11 إثر تحطم طائرة بالقرب من مطار لويفيل بولاية كنتاكي الاحتلال يشن حملة اقتحامات واسعة بالضفة منظمات إغاثة إنسانية: وضع غزة يرثى له لا خيام ولا أغذية كافية مع اقتراب الشتاء الأوقاف: الاحتلال اقتحم الأقصى 27 مرة ومنع الأذان 96 وقتاً في الحرم الإبراهيمي خلال أكتوبر الاحتلال يقتحم مخيم عسكر شرقي نابلس إصابة عاملين جراء اعتداء قوات الاحتلال عليهما في الرام الاحتلال يقتحم بلدة الزاوية ويداهم منازل جرافات الاحتلال تهدم مساكن في بلدة عناتا شرق القدس المحتلة نتنياهو يدرس انتخابات مبكرة على وقع قضية المدعية العسكرية الإحصاء: ارتفاع في الرقم القياسي لكميات الإنتاج الصناعي في فلسطين خلال شهر أيلول الاحتلال يعدم 7 آلاف دجاجة ويهدم بركسا في أم الريحان جنوب جنين محافظة القدس: مناقصات بناء جديدة لـ 356 وحدة استعمارية في مستعمرة "آدم" شمالي شرق المدينة قوات الاحتلال تهدم غرفة زراعية في واد فوكين غرب بيت لحم الاحتلال يغلق طريقاً فرعياً قرب مدخل ديراستيا شمال غرب سلفيت تربية الخليل ولجنة إعمار الخليل تبحثان سبل التعاون المشترك لدعم مدارس البلدة القديمة

أغلبية الإسرائيليين يؤيدون جريمة الجندي القاتل

وكالة الحرية الاخبارية -  أظهر الاستطلاع الأكاديمي الشهري، المسمى "مؤشر السلام"، الذي يجري برعاية "المعهد الإسرائيلي للديمقراطية"، أن أغلبية كبيرة بين اليهود في إسرائيل يؤيدون إقدام الجندي القاتل إليئور أزاريا على إعدام الشاب الفلسطيني عبد الفتاح الشريف في الخليل الذي أصيب بجروح خطيرة وكان عاجزا عن الحركة.

ووفقا لـ"مؤشر السلام" لشهر آب الفائت، فإن 65% من اليهود في إسرائيل يؤيدون جريمة أزاريا وزعمه بأنه أعدم الشريف "دفاعا عن النفس" بسبب التخوف من أنه يحمل حزاما ناسفا.

وأبدى 25% فقط معارضتهم لجريمة الجندي القاتل، معتبرين أنه خرق تعليمات إطلاق النار، بينما لم يجب 10% على هذا السؤال.

وتبين من تحليل الاستطلاع أن 83% من المستطلعين من معسكر اليمين أيدوا جريمة أزاريا. كما أيد الجريمة 51% من ناخبي أحزاب الوسط – يسار، أي حزب العمل وحزب "ييش عتيد". كذلك تبين أن 84% من الشبان اليهود في سن تتراوح ما بين 18 – 24 عاما يؤيدون هذه الجريمة. وأيد الجريمة 95% من الحريديم و79 من اليهود المتدينين.

وعبر 51.5% من اليهود عن دعمهم لمجموعة من جنود الاحتياط الإسرائيليين الذين أعلنوا مؤخرا أنهم لن يؤدوا الخدمة العسكرية طالما أن محاكمة الجندي القاتل أزاريا مستمرة وإلى حين تبرئته بشكل كامل، فيما عارض ذلك 43.5%.

كذلك أيد 47% قتل أي فلسطيني بادعاء تنفيذ عملية حتى بعد إصابته وعدم تشكيله خطرا على أحد. ويدل تحليل إجابات المستطلعين على أن هذه النسبة ترتفع لدى مؤيدي اليمين إلى 62%، ولدى الشبان في سن 18 – 24 إلى 69% ولدى الحريديم إلى 63% ولدى المحافظين والمتدينين إلى 72%.