مصر وتركيا والصومال وجيبوتي ترفض اعتراف إسرائيل بـ"صومالي لاند" اندلاع مواجهات مع الاحتلال في ارطاس جنوب بيت لحم الصحة بغزة: 3 شهداء و16 إصابة في آخر 48 ساعة الصين تفرض عقوبات على أفراد وشركات أميركية بسبب تايوان الطقس: منخفض جوي مصحوب بكتلة هوائية باردة يؤثر على البلاد ويستمر عدة أيام الاحتلال يشن حملة اقتحامات بمناطق متفرقة من الضفة الاحتلال يغلق حاجز عطارة العسكري شمال رام الله الاحتلال يواصل خروقاته بغارات ونسف مبانٍ في قطاع غزة الاحتلال يغلق البوابة المؤدية إلى قرية خربثا بني حارث غرب رام الله غرفة العمليات الحكومية ترفع حالة الطوارئ استعدادًا لمواجهة آثار المنخفض الجوي في غزة سوري يقتل زوجته وبناته الثلاث قبل أن ينتحر اتحاد الرياضة للجميع يختتم بطولة عائلات الخليل الرئاسة تدين وترفض أي مساس بوحدة وسيادة الأراضي الصومالية ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 71,266 والإصابات إلى 171,219 منذ بدء العدوان حمادة يحقق أربع برونزيات في بطولتيّ العرب وغرب آسيا لرفع الأثقال

كم عدد الفقراء في العالم

وكالة الحرية الاخبارية -  أفاد تقرير للبنك الدولي صدر اليوم الاثنين بأن حوالي 767 مليون شخص لا يزالون يعيشون مع أقل من 1.90 دولارا في اليوم نصفهم تقريبا في أفريقيا جنوب الصحراء، بحسب البيانات.

وأكد التقرير أن الفقر المدقع يتراجع بشكل ثابت في العالم، لكن الحملة من أجل القضاء عليه بحلول العام 2030 تواجه تهديدا، بسبب تزايد الفوارق الاقتصادية، بحسب وكالة فرانس برس.

وجاء في التقرير الذي نشر قبل الاجتماع السنوي للبنك الدولي وصندوق النقد الدولي في واشنطن أن "الفقر المدقع لا يزال يتراجع في العالم رغم تباطؤ الاقتصاد الدولي، وهذا التراجع ملاحظ بشكل أكبر على المدى الطويل، فقد انخفض عدد الأكثر فقرا بأكثر من النصف بالمقارنة مع تسعينات القرن الماضي عندما كان هذا العدد يشارف على الملياري دولار".

وحذر البنك الدولي من أن "عدد الأشخاص المحرومين من دخل مقبول لا يزال أقل بكثير، وأن القضاء على الفقر المدقع بحلول العام 2030 لن يتحقق ما لم يستفيد الأكثر فقرا من النمو، ولذلك علينا القضاء على الفوارق الكبيرة خصوصا في الدول التي يتركز فيها العدد الأكبر من الفقراء.

وبين العامين 2008 و2013، سجلت عائدات 60% من الأكثر ثراء ارتفاعا أسرع من الـ40% الأكثر فقرا في نصف الدول الـ84 التي يشملها التقرير.

ولتقليص هذه الفوارق، دعا البنك الدولي الدول الأكثر تأثرا، إلى الاستثمار في القطاع المخصص للأطفال الصغار، وتأمين ضمان صحي عالمي وغيرها من الإجراءات التي يكون لبعضها تأثيرا سريعا في الحد من الفوارق بين العائدات، والبعض الآخر سيعطي نتائجه بشكل تدريجي.