إصابة مسعفين وصحفيين في هجوم لمستعمرين في بيتا إصابة مواطن وأربعة متضامنين أجانب جراء اعتداء مستعمرين عليهم في بورين النيابة والشرطة تباشران إجراءاتهما القانونية في واقعة العثور على جثة شاب شرق نابلس ارتفاع حصيلة العدوان على قطاع غزة إلى 69,169 شهيدا و170,685 مصابا تقرير: الضفة تقف على أعتاب موجة غير مسبوقة من النشاط الاستيطاني مستوطنون يقطعون أشجار زيتون في دير جرير شرق رام الله شهيد بقصف الاحتلال شرق مخيم البريج مسؤول إسرائيلي: المساعدات لغزة ستخضع لإشراف مشترك مع الولايات المتحدة مصر تطالب بالانتقال للمرحلة الثانية من اتفاق غزة شهيد وأربع إصابات في قصف جنوب لبنان سوريا: توغل إسرائيلي في المشيرفة بريف القنيطر قوات الاحتلال تنصب حاجزا عسكريا في الخضر جنوب بيت لحم مستوطنون يقتحمون تل ماعين ببلدة يطا ويعتدون على المواطنين بالضرب منظمة الصحة العالمية والأمم المتحدة: أوضاع إنسانية وصحية كارثية في غزة زامير زار عائلته.. مصد أمني: نعتقد أن الجثة التي عُثر عليها في رفح تعود لغولدين

كم عدد الفقراء في العالم

وكالة الحرية الاخبارية -  أفاد تقرير للبنك الدولي صدر اليوم الاثنين بأن حوالي 767 مليون شخص لا يزالون يعيشون مع أقل من 1.90 دولارا في اليوم نصفهم تقريبا في أفريقيا جنوب الصحراء، بحسب البيانات.

وأكد التقرير أن الفقر المدقع يتراجع بشكل ثابت في العالم، لكن الحملة من أجل القضاء عليه بحلول العام 2030 تواجه تهديدا، بسبب تزايد الفوارق الاقتصادية، بحسب وكالة فرانس برس.

وجاء في التقرير الذي نشر قبل الاجتماع السنوي للبنك الدولي وصندوق النقد الدولي في واشنطن أن "الفقر المدقع لا يزال يتراجع في العالم رغم تباطؤ الاقتصاد الدولي، وهذا التراجع ملاحظ بشكل أكبر على المدى الطويل، فقد انخفض عدد الأكثر فقرا بأكثر من النصف بالمقارنة مع تسعينات القرن الماضي عندما كان هذا العدد يشارف على الملياري دولار".

وحذر البنك الدولي من أن "عدد الأشخاص المحرومين من دخل مقبول لا يزال أقل بكثير، وأن القضاء على الفقر المدقع بحلول العام 2030 لن يتحقق ما لم يستفيد الأكثر فقرا من النمو، ولذلك علينا القضاء على الفوارق الكبيرة خصوصا في الدول التي يتركز فيها العدد الأكبر من الفقراء.

وبين العامين 2008 و2013، سجلت عائدات 60% من الأكثر ثراء ارتفاعا أسرع من الـ40% الأكثر فقرا في نصف الدول الـ84 التي يشملها التقرير.

ولتقليص هذه الفوارق، دعا البنك الدولي الدول الأكثر تأثرا، إلى الاستثمار في القطاع المخصص للأطفال الصغار، وتأمين ضمان صحي عالمي وغيرها من الإجراءات التي يكون لبعضها تأثيرا سريعا في الحد من الفوارق بين العائدات، والبعض الآخر سيعطي نتائجه بشكل تدريجي.