الاحتلال يقتحم بلدة قصرة جنوب نابلس مصطفى يحذّر من تعطيل خطط التعافي والإعمار في قطاع غزة ما يفاقم معاناة شعبنا "التعليم العالي" تعلن بدء استقبال طلبات منح الوزارة من الجامعات الفلسطينية قوات الاحتلال تقتحم بلدتي حزما والعيسوية قوات الاحتلال تقتحم بلدة ترمسعيا سرايا القدس: تمكنّا من استخراج معلومات من مسيّرات الاحتلال في الضفة المكتب الإعلامي الحكومي: حملة تضليل جديدة للاحتلال بالتوازي مع مجازر دامية في غزة فدائي الناشئين يودّع بطولة غرب آسيا بعد الخسارة أمام سوريا الأمم المتحدة تدين "بشدة" غارات الاحتلال على قطاع غزة مسؤول أمريكي: نخوض محادثات صعبة لخفض التصعيد في غزة ونتوقع انتكاسات الكنيست" تصادق بالقراءة التمهيدية على مشروع قانون فصل منصب المستشار القضائي مجمع فلسطين الطبي في رام الله يجري أول عمليات تنظير القنوات المرارية "إيكو روك" الفلسطينية تفوز بجائزة أفضل شركة طلابية على مستوى الوطن العربي الطقس: ارتفاع طفيف على درجات الحرارة الاحتلال يغتقل عددا من المواطنين بالضفة الغربية.. بينهم صحفي

الأمم المتحدة: نصف المصابين بالإيدز فقط يتلقون العلاج !

وكالة الحرية الاخبارية -  تضاعفت أعداد مرضى الإيدز في العالم، الذين يتلقون العلاج، خلال السنوات الـ 5 الماضية، مرتين، لتصل إلى 18.2 مليون شخص، أي نصف المصابين تقريباَّ.

وأوضح تقرير برنامج الأمم المتحدة المشترك لمكافحة مرض نقص المناعة المكتسب (الإيدز) "UNAIDS"، الصادر اليوم الاثنين، بالعاصمة الناميبية "وندهوك"، أنه في حدود يونيو/حزيران 2016، حظي "18.2 مليون شخص" بالعلاج.

ولا يكتفي العلاج بالعقاقير المضادة للفيروسات الرجعية ـ بمجرد تشخيص الحالة ـ بالحد من مخاطر الموت والإعاقة الناتجَين عن المرض، لكنه يمنع أيضًا انتقال الفيروس، وفق منظمة الصحة العالمية.

وأوضح التقرير أنه: "في حال متابعة هذه الجهود، نستطيع بلوغ الهدف المتمثل في توفير العلاج إلى 30 مليون شخص بحلول 2020".

وشمل العلاج نصف المصابين بفيروس نقص المناعة، من أصل 36.7 مليون شخص، حسب التقرير.

ويعاني نحو 36.7 مليون شخص من فيروس نقص المناعة، بينهم 34.9 مليون رجل و17.8 مليون امرأة و1.8 طفل.

وفي 2014، أرسى برنامج الأمم المتحدة المشترك لمكافحة الايدز الأهداف "90-90-90"، التي تسعى إلى تشخيص وعلاج 90% من الأشخاص المصابين بفيروس نقص المناعة البشرية، للقضاء على المرض بحلول عام 2030.

ويهاجم فيروس "الإيدز" جهاز المناعة الجسم البشري، ويعطل عمله، ويتسبب في إصابته بالضعف والوهن ويتركه دون قوة دفاعية قادرة على مواجهة أي مرض، لفقدانه حماية جهاز مناعة جسمه له.

وإذا لم تتم مكافحة الفيروس، يتعرض المصاب لأنواع كثيرة وخطيرة من الأمراض والسرطانات، التي تسمى "الأمراض الانتهازية".