الاحتلال يقتحم مخيم عسكر شرقي نابلس إصابة عاملين جراء اعتداء قوات الاحتلال عليهما في الرام الاحتلال يقتحم بلدة الزاوية ويداهم منازل جرافات الاحتلال تهدم مساكن في بلدة عناتا شرق القدس المحتلة نتنياهو يدرس انتخابات مبكرة على وقع قضية المدعية العسكرية الإحصاء: ارتفاع في الرقم القياسي لكميات الإنتاج الصناعي في فلسطين خلال شهر أيلول الاحتلال يعدم 7 آلاف دجاجة ويهدم بركسا في أم الريحان جنوب جنين محافظة القدس: مناقصات بناء جديدة لـ 356 وحدة استعمارية في مستعمرة "آدم" شمالي شرق المدينة قوات الاحتلال تهدم غرفة زراعية في واد فوكين غرب بيت لحم الاحتلال يغلق طريقاً فرعياً قرب مدخل ديراستيا شمال غرب سلفيت تربية الخليل ولجنة إعمار الخليل تبحثان سبل التعاون المشترك لدعم مدارس البلدة القديمة الرئيس محمود عباس يتلقى رسالة جوابية من ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان الوزير عساف: التعاون العربي الصيني في المجال الإعلامي فرصة إستراتيجية لبناء منظومة إعلامية عادلة ومتوازنة الحسيني يُطلع وفدا إيطاليا على تبعات العدوان الإسرائيلي المستمر على دولة فلسطين خطة غزة على طاولة مجلس الأمن اليوم: قوة دولية وترتيبات شكل الحكم

يديعوت: معلومات جديدة حول صواريخ حزب الله

نشرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية تقريرا يحمل معلومات جديدة حول مصنعين للصواريخ تبنيهما إيران لحزب الله في الأراضي اللبنانية.

وارتكزت الصحيفة في تقريرها على بيانات لمجلة "Intelligence online"  الفرنسية، قالت، إن هناك مصنعين في منطقتين مختلفتين في لبنان تم إنشاؤهما تحت الأرض بعمق 50 مترا، مؤكدة أنهما يتمتعان بتحصينات معقدة حتى لا يتأثرا بقصف إسرائيلي محتمل.

وأشار التقرير إلى أن المصنع الأول، يقع في منطقة الهرمل في الجزء الشرقي من البقاع اللبناني شمال شرقي لبنان، مرجحا أن هذا المصنع ينتج صواريخ "الفاتح 110" والذي يبلغ مداه 300 كيلو مترا وقادر على حمل رؤوس متفجرة زنة 400 كيلوغلراما. وأما المصنع الثاني، وفقا للتقرير، فيقع في منطقة بين مدينة صور وصيدون، وبشكل محدد في محيط الزهراني.

وأوردت الصحيفة تصريحا لمصدر في الحرس الثوري الإيراني "الذي يعتبر عمليا" مموّلا لبناء هذين المصنعين، بأن عملية إنشاء مصانع لإنتاج الأسلحة في لبنان قد بدأت.

ونقلت المجلة الفرنسية عن مصدر مطلع قوله إن المصنعين عُززا بطبقات للحماية، ومؤكدا أنهما لا ينتجا الصاروخ كاملا بل أجزاء مختلفة من الصواريخ،  يجري تجميعها في وقت لاحق.

من جانبه، قال الخبير الاستخباراتي، لـ"يديعوت أحرونوت" ، إن التقرير الفرنسي حول موقع المصنعين قريب إلى الدقة بسبب أن الهرمل تعتبر موقعا استراتيجيا لوجيستيا في منظومة تسليح حزب الله بينما الموقع الآخر قريب من البحر ويمكن أن يستخدم مستقبلا كموقع للتجارب الصاروخية كما فعلت حركة حماس في قطاع غزة.حسب قوله.